بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الأسد وأنان أمام اختبار السادسة صباحا.. والعالم يشكك»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: المطلب الأول ودون تأخير وتضييع للوقت والمباحثات والمؤتمرات التي لا تغني ولا تسمن من جوع هو عودة العسكر ودباباتهم إلى ثكناتها ومعهم شبيحة النظام تحت نظر المراقبين الدوليين بل وجود

* تعقيبا على خبر «وزارة الإعلام اليمنية تمنع نقل شعائر الجمعة من مسجد الصالح»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: العهد الجديد الذي تشهده الديمقراطية اليمنية لم ولن يسبقه عهد، فقد بدأ بالسيطرة على المدارس والجامعات وتحويلها إلى معسكرات ومنع الطلاب من الوصول إليها، ثم قطع الطرقات والكهرباء

* تعقيبا على خبر «مخاوف من حرب شاملة بين الخرطوم وجوبا بعد مهاجمة منطقة هجليج النفطية»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا نريد هذه الحرب المحتملة ولكن للأسف إذا وقعت فلن يستطيع أحد منعها، إلى جانب الخسائر البشرية فستشكل إضافة خطيرة لواقعنا السوداني والإقليمي المتأزم، هناك الكثير من

* تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «من الحريات إلى الأقليات»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الشعب اللبناني بشكل عام متسامح ومنفتح دينيا، وهذا يرجع إلى تنوعه منذ مئات السنين ولكن الأفكار التي تأتي من الخارج وتستغل التخلف الفكري والفقر لزرع أفكارها تشكل خطرا على أمن المجتمع، إن الحل الوحيد

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «انتظروا عام 2013»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هذه التكهنات بمجملها لا تبشر بالخير، انقلابات العسكر وامتلاك دول ماكرة وماهرة في مجال التمادي على القوانين والشرائع الدولية، وائتلافات طوائف وفرق لا جامع بين بعضها البعض سوى مصالح وأطماع حزبية ضيقة،

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «الأسد من الاحتيال إلى الاحتلال!»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: قد وصف نظام الأسد بما هو فيه، بل بأقل مما هو فيه وذكرت لعبة المصالح المقيتة التي تتصارع على أرض سوريا من إيران إلى إسرائيل، ولكن اين المصالح الأميركية، فأميركا هي القوة الحقيقية في استمرار

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل يقيم الأسد المنطقة العازلة بتركيا؟»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يعجب المرء حقا من بلادة المجتمع الدولي وتركيا في الاستجابة لنداءات الاستغاثة من الشعب السوري وهو يرى بأم عينيه المجازر اليومية التي ترتكبها قوات وشبيحة الأسد الطائفية ضد الثائرين من

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل يقيم الأسد المنطقة العازلة بتركيا؟»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: السبب هو الضعف الدولي والعربي تجاه الطاغية بشار، لقد قتل صحافية أميركية وصحافيا فرنسيا، وها هو يقتل صحافيا لبنانيا، ولم نر أي تحرك من قبل هذه الدول التي كان أشجعها لبنان، لا بل يقوم

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «إطلالة الدوري العسكرية.. هذا ما يريده المالكي لتصعيد حربه الطائفية!!»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الحل هو الاتحاد بين كل العراقيين شاءوا أم أبوا وإخماد الأصوات الطائفية سنية كانت أم شيعية وكذلك العنصرية عربية كانت أم كردية أو تركمانية، حروب عبثية دامية

* تعقيبا على مقال حسين علي الحمداني «صيف مصر الساخن»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا أحد يستطيع أن يجيب عن السؤال وهو نفس السؤال الذي يمثل موضوع الساعة بالنسبة لكل المصريين بل وللمنطقة العربية والعالم أجمع «من سيكون رئيس مصر؟» ولكن هناك بعض نقاط أساسية تدور حول هذا الموضوع وهي أن