بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «دوما تحت القصف.. وأنان: الأسد أمام لحظة حاسمة»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يتشدق البعض بالقول: إنهم خائفون على البلد! فإلى متى هذا الجواب الجبان، ألا تقوم كتائب السفاح بما أنتم خائفون منه؟ ألا يقتلون إخوتنا على امتداد الأرض السورية بحماية ومشاركة روسية إيرانية

* تعقيبا على خبر «أزمة (تأسيسية) الدستور المصري وعزل فلول مبارك تخيم على أعمال (العسكري)»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: تمثل مصر خيط الرجاء الأخير لنظام عربي مستقر ومتماسك وقوي بطريقة تسمح بإعادة صياغة أوضاع مصر الداخلية والمنطقة كلها، للخروج من لحظة الضيق والعسر ووقف الحال الذي كاد

* تعقيبا على خبر «مصادر إسرائيلية تؤكد إلغاء مصر لاتفاق تصدير الغاز.. والقاهرة تقول إنه مجرد (تعديل)»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هل أجواء التصعيد كهذه هو ما يريده الثوار لمصر؟ إنها أكبر ضربة قاصمة للاستثمار المصري، من يا ترى يغامر ويأتي بماله ليستثمر عندنا في مثل هذه الأجواء السياسية

* تعقيبا على خبر «المالكي في زيارة حاسمة إلى طهران وسط ضغوط سياسية ودعوات سحب الثقة»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يوما بعد يوم يظهر عجز المالكي ومن معه في إدارة العراق، بل بخلق كوارث جديدة وعدم الاعتراف بفقر القابلية والتجربة السياسية والاعتماد على سياسة فرق تسد التي جلبت الويلات

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «قهوة الصباح»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الناس في العالم وحسب ظني أنهم يعيشون سكرة، وفي اعتقادي أن السبب هو الكذب الذي يسود العالم، وعدم نقل الحقائق كما هي وانتشار وسائل الاتصال التي تشبه العرافين ولذلك لن تستطيع القهوة بكل ما فيها من كافيين أن

* تعقيبا على خبر «نائب وزير دفاع السودان الجنوبي: جيش الخرطوم نمر من ورق»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نائب وزير دفاع سلفا كير معذور فيما يقول، لأن الرجل يعاني من اليأس والإحباط ويشعر بالمرارة والإذلال، وكان لا بد له أن يقول ما قال، ولأن قادة الحركة الشعبية لا يتورعون عن الكذب فقد

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وفد (المذعورين) الدوليين في سوريا!»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: المشكلة ليست في أن الأسد لا يفهم إلا لغة القوة؛ بل هو مستند على الراعي الرسمي لتغطية ما تقوم به كتائبه، وتسانده في ذلك من جهة إسرائيل التي ما زالت تريد الأسد، واللوبي اليهودي في أميركا،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وفد «المذعورين» الدوليين في سوريا!»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هذا ما سعى له نظام بشار الغبي في البداية عندما أشاع كذبة وجود عصابات إرهابية من أجل قمع الشعب الذي كانت له مطالب بسيطة للغاية، هذه التصرفات استدعت العقوبات الدولية الصارمة والتدخل الدولي

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «تأجيل ملف سوريا حتى الخريف»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ما يصدر من تصريحات وقرارات داخل مجلس الأمن وخارجة هو لإطالة أمد الثورة والنظام والحرب والقتل، وبالتأكيد هو بهدف تحقيق مصالح في عدة اتجاهات، النظام والجيش لم يبق منه إلا الهيكل وعلى حافة

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الدولة الخرطوش»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يتسابق رجال مصر لترشيح أنفسهم لرئاسة الجمهورية من أجل بريق المسمى، وليس لأنهم قادرون على تحمل تبعاتها، بل يسعون إلى تجنبها أصلا، ثم إنهم يدركون ممن كان رئيسا قبلهم (مبارك) أنه لم يكن مؤهلا للرئاسة، حتى بعد

* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «هجوم إسرائيل على إيران.. لحظة السخرية أو الحقيقة تقترب؟!»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أنا من الناس المقتنعين بأن التهديد الغربي الإسرائيلي لضرب إيران لن يقع، ليس خوفا ولكن للضحك على الدول العربية ودول الخليج العربي واستنزاف أموالهم، كل هذا النزاع