بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «المصريون يشاهدون مناظرة موسى وأبو الفتوح بروح كروية»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، أقول: المناظرة في حد ذاتها نقلة إيجابية في الحياة السياسية المصرية وأمر يليق بمصر ومكانتها وأهميتها وتاريخها، وكل من المرشحين ظهر بمظهر متحضر وأظهرا مهارات عالية في التحدث وضبط النفس والهدوء،

* تعقيبا على خبر «لجنة إعادة هيكلة المجلس الوطني السوري تعلن عن فشل مهمتها»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، أقول: الحقيقة أن الأعضاء الذين هم من خارج المجلس وقعوا في غلطتين كبيرتين، الأولى أنهم ليسوا من خارج المجلس، هم من داخله وإن أعلن بعضهم إنشاء تيارات ومجالس جديدة، فأعضاء المجلس لم يتخلوا

* تعقيبا على خبر «مصادر دبلوماسية أوروبية: البدائل عن خطة أنان ليست كثيرة والتدخل العسكري مستبعد»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، أقول: المبادرة العربية هي الحل وهي الضمان والأمن للجميع وخصوصا الأقليات، وإلا فإن الحرب الأهلية لن ترحم أحدا ولن يسلم من نارها أحد، الكل خاسر، وأقل الخاسرين هم من

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «في هذه نجح نظام الأسد!»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، أقول: كأن التاريخ يعيد نفسه، فمن يشاهد تفجيرات دمشق الأخيرة يلاحظ تشابها كبيرا بينها وبين التفجير الذي حدث لاغتيال الراحل رفيق الحريري في بيروت. الأيادي التي قامت باغتيال الحريري هي نفسها التي قامت بتفجير

* تعقيبا على خبر «السوريون يتحدون التفجيرات والنظام.. و(الجيش الحر) يطالب بتحقيق دولي»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، أقول: الأمم المتحدة متواطئة مع النظام السوري لعدة أسباب، منها، أنه في البوسنة كانت بعثة الأمم المتحدة مكونة من 2000 مراقب وهي بحجم درعا، بينما في سوريا التي فيها 26 مليون مواطن

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «في هذه نجح نظام الأسد!»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، أقول: هذا النظام الفاجر يعرف تماما أن الدول التي اتهمها لو قامت فعلا بتسليح المعارضة وعملت على إنشاء مناطق عازلة لإيواء الجنود والضباط المنشقين وعائلاتهم، لانتهى هذا النظام. هو فقط يتهم هذه الدول لتصوير الأمر

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل وصلت (القاعدة) دمشق؟»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، أقول: من الواضح للجميع أن النظام السوري هو الذي فعلها والعلامات واضحة، فهو وبسرعة البرق صورها على أنها من تدبير «القاعدة»، مثلما حدث مع اغتيال الصحافية الفرنسية حيث صورها وأعلنها النظام على أنها العصابات

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «الفاتورة الأوروبية!»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، أقول: عندما كان الإنتاج الأوروبي هو المسيطر على الأسواق العالمية، كان الأوروبيون يعيشون طفرة مالية واقتصادية لا حدود لها، ولم يكن لها منافس لا من حيث نوعية المستهلكين لتلك السلع ولا من ناحية جودة تلك المنتجات،

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «مصر: إنهاك سياسي»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، أقول: للأسف مصر بعد الثورة وصلت تقريبا إلى خط نهاية الدولة، فالصراع بين السلطات الثلاث على أشده، والتفاهم الذي جرى بين المجلس العسكري و«الإخوان» تحول إلى صراع وتبادل مصالح، فالتهديد بوقف أعمال مجلس الشعب إن