* تعقيبا على خبر «انشقاق رئيس معلومات الأمن السياسي في دمشق.. وقصف مطار حلب»، المنشور بتاريخ 6 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ستكون حلب مقبرة لدبابات وجنود النظام ولجنود كل من يقف في صفه، فكل من يقفون على أبواب حلب ليس لديهم قضية يدافعون عنها وما يجمعهم سوى الخوف من الرشاشات المصوبة على ظهورهم وسوف ينشقون