الخميـس 14 محـرم 1434 هـ 29 نوفمبر 2012 العدد 12420  







بريـد القــراء

لا بد لليل أن ينجلي
* تعقيبا على خبر «كتائب المعارضة تضيق الخناق على دمشق.. وحلب معزولة»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: التاريخ حافل بانتصارات الشعوب على أنظمة الاستبداد والظلم والقهر، والحق سبحانه وتعالى وهو العدل يهيئ أسباب النصر لمن ذاق مرارة الاضطهاد والتعسف وظل يناضل ويكافح من أجل تحرره من
الدبابات وحدها لا تستعيد الأمن
* تعقيبا على خبر «مفاوض كردي في بغداد: اجتماعنا الأول كان إيجابيا.. وآخر اليوم يبحث التفاصيل»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ما زال الوقت مبكرا للتفاؤل لأن أساس المشكلة هو محاولة الأحزاب الكردية خلق أمر واقع جديد على الأرض، من خلال استقدام عائلات كردية اتخذت من ملعب كركوك ملجأ
حزب الله لن يسلم السلاح
* تعقيبا على خبر «جنبلاط يطلق مبادرته لحل الأزمة في لبنان عبر (اتفاق وحوار بين الفرقاء)»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: جنبلاط يلزم الوسطية مع رئيس الحكومة ورئيس الجمهورية ضد الأحزاب والتيارات المتخاصمة وهذه وقفة نوعية ذكية لتأمين سلامته وسلامة منطقته من أي تغيرات، ولكن حزب
هل يتعظ الطغاة؟
* تعقيبا على خبر «منظمة سوريا توثق حالات اعتداء تمارسها القوات النظامية بحق النساء»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هل علم حسن نصر الله وخامنئي وباقي طاقم المقاومة المزيفة عن هذه الجرائم؟ ولكن علموا أو لم يعلموا لن يغير من الأمر شيئا! فعلى أيديهم الملطخة بدماء شعوبهم تعلم الأسد
اليمن.. والمصالح الشخصية
* تعقيبا على خبر «مصدر يمني: الجنوبيون يشاركون بنصف أعضاء مؤتمر الحوار»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: شد الحبل بين الأطراف اليمنية ما زال في كامل قوته حتى اليوم، الخصومات الشخصية هي الحاكم الفعلي بين أطراف الحوار على الرغم من الجهود التي يبذلها بن عمر للخروج إلى وفاق لبدء
مراعاة حقوق الناس
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «بدلا من استيراد العطور والأجبان!» المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: التوازن بين السلطات الثلاث هذا ما ينقص معظم أنظمة حكمنا، وأن كل رئيس أو حاكم يجب أن يتذكر وهو في أوج قوته بالأمر والنهي ومصادرة حقوق الناس أن هناك رقيبا يحاسبه وقانون يطاله، وكما
قرب سقوط عصابة الأسد
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «الضربة القاضية للأسد!»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: العصابة الأسدية هي الآن في الجولة الأخيرة، وقد اقترب الجيش الحر البطل من توجيه الضربة القاضية لهذه العصابة التي عاثت فسادا وخرابا وقتلا وتدميرا في سوريا لمدة تزيد على أربعين عاما، كل المؤشرات
الإخوان.. والاستيلاء على الوطن
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر تخوض معركتنا»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ما زلت على ثقة بأن شعب مصر شعب متدين بالفطرة، ولديه القدرة على التمييز بين أن يكون متدينا وبين أن يكون مقهورا. الرئيس مرسي انطلق من يوم ترشيحه للرئاسة «كالبلدوزر» لا يلوي على شيء ليحتوي كل شيء قبل
مصر.. والعودة لنقطة الصفر
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر تخوض معركتنا»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: من الصعب أخذ مصر مثالا نبني عليه أحلامنا بالديمقراطية والحرية، ثقافة السلطة في العالم العربي والأمثلة كثيرة لا تزال تراوح مكانها، المشكلة مشكلة فكر، في رأيي الصبر وانتظار النتائج التي وعد بها الرئيس
نصر الله والفكر الهدام
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «نحن مع حزب الله فليقاتل إسرائيل»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لقد كشفت الثورة السورية أكذوبة المقاومة والممانعة والصمود التي صدعنا بها نظام الأسد لعقود، بينما باع حافظ الأسد الجولان قبل سقوطها وأعلن احتلالها بينما كان أقرب جندي إسرائيلي
لا بد أن يكون الدستور أولا
* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «البرادعي ولحظة يلتسين»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نعم إن حالة الانقسام التي نشاهدها في مصر اليوم قد بدأت فعلا منذ الاستفتاء الذي أجري في مارس (آذار) 2011 على الدستور أم الانتخابات أولا؟ ونجح الإخوان بدهاء وذكاء في الدعاية للانتخابات، بعد أن
السيطرة على السلطات الثلاثة
* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «فتح مصر في سنة أولى حكم!»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: مصر لن تفتح في أي سنة من قبل الإخوان، فهؤلاء وجدوا أنفسهم في عاصفة ترابية واعتقدوا أن مستقبل حكمهم لمصر في خطر متصاعد، بعد أن انكشف هزال تفكيرهم وسطحية وانعدام أي إنتاجية يقدمونها للأمة
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
لا بد لليل أن ينجلي
الدبابات وحدها لا تستعيد الأمن
حزب الله لن يسلم السلاح
هل يتعظ الطغاة؟
اليمن.. والمصالح الشخصية
مراعاة حقوق الناس
قرب سقوط عصابة الأسد
الإخوان.. والاستيلاء على الوطن
مصر.. والعودة لنقطة الصفر
نصر الله والفكر الهدام