الخميـس 26 رجـب 1434 هـ 6 يونيو 2013 العدد 12609  







بريـد القــراء

لا أحد يوقف الثورات
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «قهوة تركي.. سادة!»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: على ما يبدو انّ ما يجري في تركيا هو تحريك لعناصر غريبة في مناطق محددة مناهضة لثورة الشَّعب السوري. في رأيي المحرك الأساسي هو إيران وحليفها النّظام السّوري، إذ تحاول هذه القوى متحالفة ان تزيد من توسيع رقعة
أوضاع اليمن تخرج عن السيطرة!
* تعقيبا على خبر «مستشار الرئيس اليمني: إيران تستثمر الانفلات الأمني.. وإريتريا (شوكة في الخاصرة)»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: سياسات الدول بمختلف مسمياتها تتشكل ضمن الأطر التي تصب في صالح شعوبها ولا يهمها الآليات التي تتبعها لتحقيق ذلك. الدول المتماسكة تظل مكوناتها ضمن الولاء الوطني،
هل ينقلب العسكر؟
> تعقيبا على خبر «أردوغان يتهم جهات خارجية بتحريك الاحتجاجات»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: التَّاريخ السياسي التركي مليء بالأحداث الساخنة المتشابهة للوضع الحالي، إذ تبدأ الأحداث والأزمات السياسية في الغالب بالمظاهرات الجماهيرية وفي مقدمتها طلاب الجامعات والعمَّال والشرائح الأخرى، كما
إشكالية دول حوض النيل
> تعقيبا على خبر «قادة أحزاب يطالبون الرئيس المصري بتجنب استبعاد الخيار العسكري ضد إثيوبيا»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: العلاقات المصرية - الإثيوبية دائما ما تتعرض لعمليات شد وجذب، بل وعداء أحيانًا يبدأ من الطرف الإثيوبي تجاه مصر، لا لسبب إلا لقناعة خاطئة بأن مصر ذات التسعين مليون
الانتخابات ونزاهتها
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عقدة الشرعية»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: تراوحت نسبة الفوز بانتخابات رئاسة الجمهورية في بعض الدول العربية منذ 60 عاما وإلى ما قبل الثورات العربية الحديثة، التي تنبئ عن أشياء مثيرة للقلق والذُّعر، ما بين 100 % و96 % كما جاء في المقال، وأخيرا ظننا بأن
عدم الاستفادة من تجارب الآخرين
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «غاندي يبدأ رويدا رويدا»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ليتنا استفدنا من تجربة غاندي العظيمة، فقد ضيعناها كما ضيعنا غيرها من التجارب، لنحل مشكلات البلاد والعباد. وأكثر ما جذب انتباهي تبنّي غاندي «أسلوب المرحلية»، وأرى أنه كان واجبا على السياسيين العراقيين
خسارة وطن بكامله
> تعقيبا على خبر «الحكومة السورية تقدر الأضرار العامة والخاصة بنحو تريليون ليرة»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذه الإحصائية الأخيرة للحكومة السورية إن كانت صادقة فالأولى أن يلوم النظام فيها نفسه، وبغض النَّظر عن حجم الخسائر المادية فلن يستطيع النظام السوري تعويض دماء الآلاف من الأبرياء،
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
أليغري بارع ومحظوظ