بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «أسبوع الرحيل!»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أما أن يتعلم الإخوان فهو أمر بالغ الصعوبات، ولو كان لديهم وللكبار منهم أن يستعملوا عقولهم لما وصلوا إلى هذا الدرك الأسفل. قبلهم المصريون نكاية بالمرشح المحسوب على النظام السابق وفشلوا في احتواء مؤسسات الدولة

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «خامنئي ضد التعصب»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كيف نصدق دستورهم الذي ينص على أنها دولة شيعية إثنى عشرية. وإيران في رأيي لن يتغير بها الحال، ولن نصدق ساستها إلا إذا ألغوا ما يسمى بمنصب المرشد، لأنه مهما جرت من انتخابات وتمثيليات فإن الحاكم الفعلي في إيران

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «لماذا استخدم النظام السلاح الكيماوي؟»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: بمراجعة وعودة لمسلسل المجازر والمذابح التي قام بها هذا النظام الدموي لمدة أكثر من عامين يتأكد لنا وللجميع أن هذا النظام يفعل أكثر من ذلكـ، فهو يتفاخر وحلفاؤه بأنه لا يمانع من إحراق البلد

* تعقيبا على مقال آيلين كوجامان «سوريا.. أي الأسلحة بحوزة الجانب الخاطئ؟»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن استعمال الأسلحة الكيماوية قد سرّع في تحرك أميركا والغرب على عكس ما يريد النظام الأسدي، ولكن هل كان يتحتم استعمال تلك الأسلحة لإيقاظ النائمين من العالم الحرّ؟ وماذا عن المائة ألف

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أردوغان والتطاول على شيخ الأزهر»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: فشل المخطط الإخواني وانتهاء حقبته السياسية التي لم تدم أكثر من سنة على أرض الكنانة جعل المسؤولين الأتراك يضربون أخماسا بأسداس لما رأوا صمود مصر الدولة بجيشها وأزهرها وقضائها ومؤسساتها وشعبها

* تعقيبا على خبر «بين الخوف والتهليل.. السوريون (يتحضرون) للضربة ويتخوفون من رد النظام»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لقد سمعنا كثيرا حول الرد السوري لأي عمل عسكري ضدها، إسرائيل قصفت سوريا مرارا وتكرارا ولكن نظام الأسد لم يتجرأ بإطلاق رصاصة تجاه إسرائيل، واحتفظ بحق الرد كما زعم. اليوم

* تعقيبا على خبر «القاهرة تصعّد ضد أنقرة وسط غضب عارم من هجوم أردوغان على شيخ الأزهر»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لا يزال أردوغان يستميت في الدفاع عن جماعة الإخوان المسلمين التي سقطت بالفعل في مصر، لأنه يعدها داعما قويا له وخصوصا لقرب موعد الانتخابات في تركيا، وهو الآن يهاجم شيخ الأزهر

* تعقيبا على خبر «الكتل السياسية العراقية تستعد لجولة جديدة بعد نقض (مقترح قانون) تحديد ولاية المالكي»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ما يجري في العراق هو بالضبط ما يجري من المنازعات بين الوحوش والكواسر في الغابة وتلهث نحو الطريدة والغنيمة، فائتلاف دولة القانون متلهف هو وأعضاؤه دوما إلى

* تعقيبا على خبر «الضربة (الوشيكة) لسوريا تمهيد لـ(جنيف 2)»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: بلغ السيل الزبى وطفح الكيل وجاوز الأمر الأمد بعد ما قام به النظام السوري من جرائم وبعد أن دمرت المساجد وقتل الرجال والأطفال والشيوخ، وجنود يقهرون الرجال وقولهم «الأسد أو نحرق البلد». جميع الدكتاتوريين

* تعقيبا على خبر «الحملة الدعائية لانتخابات برلمانية مصيرية في كردستان تنطلق اليوم»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: من المؤكد أن الانتخابات القادمة ستكون ضربة قوية لحزب الاتحاد الوطني والتوقعات تقول إن الحزب سيمنى بخسائر فادحة، والأسباب كثيرة منها تعددية الأقطاب داخل الحزب وابتعاد القادة

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «سيناريوهات سوريا المرعبة»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: في حرب الاستنزاف لا غالب ولا مغلوب، هذا هو المنهج المتبع الذي تجسد واضحا في الدول التي أسقطت أنظمتها، فهي تركت دولا ضعيفة متناحرة تقودها أطراف مختلفة في كل شيء بالفكر والسياسة، وهي تخضع لأجندات خارجية