حول خبر «آلاف المتظاهرين في ليبيا ضد تمديد ولاية البرلمان»، المنشور بتاريخ 8 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أوضح أنه كأن تغيير النظام في ليبيا مختلفا عن باقي الدول العربية الأخرى التي انتفضت ضد حكامها، وكأن لفرنسا بقيادة ساركوزي الذي كانت له عداوة شخصية مع العقيد القذافي والذي كان له الدور الأكبر في القضاء