بريـد القــراء

حول خبر «السيسي يترشح رسميا لرئاسة مصر»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أود أن أوضح أن لكل زمن رجاله وهذا زمن الرجل الشجاع العربي الأصيل الوطني عبد الفتاح السيسي الذي أحبه الناس ليس في مصر فقط بل في معظم العالم العربي، نتمنى له التوفيق والنجاح للوصول إلى رئاسة جمهورية مصر العربية وقيادة كل مؤسساتها

أود أن أقول بخصوص مقال بكر عويضة «فوضى عربية غير مسبوقة»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، إن المشكلة هي تعدد مستويات الخلافات، فهناك خلافات يمكن الوصول فيها إلى حل وسط وهناك خلافات يمكن التعايش معها وهناك أخرى لا يحسمها غير منطق القوة وإزاحة الآخر، فهل حقا نحن في مرحلة الفوضى الخلاقة وإن لم يصفها

أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «نظم غيبوبته كمؤسسة ودخلها كمشروع»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، بالقول إني أشعر اليوم بأن مسافات ضوئية تفصلنا عن أولئك الرجال المخلصين من أرباب المهنة، فقد كان رئيس أو مدير التحرير يتابع أدق التفاصيل المهنية في كل الصفحات، ثم يؤجل المانشيت حتى الفجر، وهناك

بخصوص مقال مشاري الذايدي «عودة الملك السنوسي»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أود أن أوضح أن التفكير في التجربة والتاريخ يؤكد أن الأنظمة العربية الملكية كانت أفضل بكل الأحوال والمقاييس لشعوبها من الأنظمة الجمهورية، وبمثال بسيط لننظر الآن إلى الأردن أو المغرب ونقارنهما بجمهوريات تفوقها ثروات وإمكانيات.

فيما يخص مقال هدى الحسيني «إيران على أبواب مشكلات داخلية (لا يتمناها أوباما)»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه بحكم الجيرة يكون التمني للجار بالخير، وهناك مثل يقول: «إذا جارك بخير أنت بخير»، فيدب شعور ولو للحظة أن إيران بلد مزدهر ومرفه، فينعكس كما هو الحال ذلك الازدهار وتلك