حول خبر «(داعش) تقطع ماء الفرات عن جنوب العراق»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أنه من الخطأ ضرب الذين يحتلون سد الفرات بسبب ما قد يسببه هذا العمل الأهوج من خطر انهيار السد والذي قد يهدد المناطق المجاورة بالفيضان، فقد كان من الضروري أخذ الاحتياطات الكافية في مثل هذه المواقع المهمة