بريـد القــراء

حول خبر «حسين الصدر: الأهم في الترشح للانتخابات.. الوطنية والنزاهة والكفاءة»، المنشور بتاريخ 18 ابريل (نيسان) الحالي، أود أن أتساءل ما علاقة كاظم الحائري بالانتخابات العراقية، إلى متى سيبقى العراقيون يعيشون تحت وطأة القصص الخرافية والادعاءات والتصريحات التي يدلي بها البعض، المرجعية الدينية في العراق

بخصوص خبر «حسن العلوي: الصدر والحكيم أبلغا إيران رفضهما ولاية ثالثة للمالكي»، المنشور بتاريخ 18 ابريل (نيسان) الحالي، أرى أنني يأخذني العجب كثيرا عندما أسمع عن (ولاية ثالثة للمالكي!) حيث لا أعتقد أن هناك أي خلاف في انه ألحق بالعراق اكبر أذى وخسارة، لقد تحدث وخطب كثيرا، لكنه فعل عكس ما قال، حتى إن الجماهير

بشأن خبر «حزب بارزاني وحركة «التغيير» يوقعان اتفاقية تشكيل الحكومة»، المنشور بتاريخ 18 ابريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري أنه مع توقيع الحزبين الديمقراطي والتغيير بغياب الاتحاد الوطني على اتفاقية تشكيل الحكومة الجديدة، يدخل الإقليم مرحلة نوعية جديدة من تاريخه السياسي وهي مرحلة حذرة ومحفوفة بالمخاطر

تعليقا على مقال بكر عويضة «إسرائيل والفلسطينيون: سلام مستحيل.. أم خوف متبادل؟»، المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أيها الكاتب الفلسطيني الكريم بكر عويضة إن القرار الفلسطيني والعربي، الإسلامي والمسيحي، هو لا اعتراف بيهودية الدولة. أما القول بيهودية الأرض، فأولا أقول إنها أرض الله ولا يملكها

بخصوص مقال مشاري الذايدي «هل يمكن مصالحة الإخوان؟»، المنشور بتاريخ 18 ابريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أن التفكير في أمر المصالحة لم يعد بأيدي الحكومة الحالية أو بأيدي المنتخبة لاحقا، فجرائم الإخوان وحرائقهم وتفجيراتهم التي أصابت عموم الشعب المصري، تجاوزت كل الخطوط الحمراء والمصالحة مع الأمة المصرية

فيما يخص مقال هاشم صالح «جاك لوغوف والإسلام»، المنشور بتاريخ 18 ابريل (نيسان) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه علينا أن نعترف بضرورة الأخذ من الغرب والاستفادة من تجربتهم الحضارية، فهم لا ينكرون فضل الحضارة الإسلامية على الثقافة الأوروبية، ولا يخفون ذكر عظمة عقل ابن رشد وانفتاح رؤيته، بل في معظم الأحيان

غيّب الموت أحد المفكرين والكتاب الذين بذلوا جهداً كبيراً في التصدي لمقولات الإسلاموفوبيا الذين حاولوا ربط اللاعقلانية والغلو والعنف بالإسلام؛ كما ركزت كتاباته على إبراز ظاهرة الغلو والعنف العشوائي المرتبط به باعتبارها تيارات وحركات مرتبطة بظروف سياسية معينة، وقيادات حاولت إيجاد شرعية لتصرفاتهم بغطاء

عطفا على مقال د. حسن محمد صندقجي «مكافحة العدوى في المستشفيات مشكلة عالمية»، المنشور بتاريخ 18 ابريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري أن مكافحة العدوى في المستشفيات على مستوى العالم كله، سواء في ما بين المرضى أو بينهم وبين الأطباء، وأعضاء هيئة التمريض جميعا، أو بين كل هؤلاء، تتوقف على عنصر واحد فقط وهو

أود أن أقول بخصوص مقال خالد القشطيني «من صفحاتنا المنسية»، المنشور بتاريخ 18 ابريل (نيسان) الحالي، إنه في ظل عالم الاتصالات صار الاطلاع على كل شيء ممكنناً، لكننا في عالمنا العربي لا نطل على العالم من خلاله، وإنما نبحث عن أخبار وطننا العربي المأساوية وقنواتنا الفضائية التي لا هم لها إلا بإثارة النعرات