الاربعـاء 22 جمـادى الثانى 1435 هـ 23 ابريل 2014 العدد 12930  







بريـد القــراء

طريق
* حول خبر «السباق على رئاسة مصر بين السيسي وصباحي»، المنشور بتاريخ 21 ابريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أن معظم الشعب المصري يعرف نتيجة الانتخابات مسبقا، فلا أحد ينتظر النتائج، ولكن الجميع ينتظر ما ستترتب عليه هذه النتائج، ويتمنى أن يكون اختيار الرئيس الجديد موفقا هذه المرة، خصوصا بعد كل ما عاناه
سباق
* بشأن خبر «غلق باب الترشح للرئاسة المصرية واقتصار المنافسة على السيسي وصباحي رسميا»، المنشور بتاريخ 21 ابريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري فإن وجود حمدين صباحي على قائمة مرشحي الرئاسة، حتى لا يقول أحد إنه لا يوجد مرشحون لكرسي الرئاسة المصرية، رغم أن الجميع يعرف أنه لن يتمتع بالشعبية الكافية التي يمكن
تناحر
* تعقيبا على خبر «باريس: النظام السوري شن هجمات «فتاكة» بالكيماوي قرب الحدود اللبنانية»، المنشور بتاريخ 21 ابريل (نيسان) الحالي، أود أن أقول إن الإشكال يكمن في التناحر الداخلي الذي لا يخدم إلا المشروع الإيراني، نجد تناحرا في بلداننا بين بعضنا البعض، سواء باستخدام البنادق أو بالتهجم بالكلمات أو بالتهميش
الناتو من جديد
* عطفا على مقال سليمان جودة «لو عاد الملك في ليبيا»، المنشور بتاريخ 21 ابريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري أنه لو عاد الملك في ليبيا لهدأت الأنفس واطمأنت، هذه العودة لا يطيب مقامها واستقرارها إلا باختفاء التطرف وبارونات الانفلات الأمني في ليبيا التي عانت الأمرين، وهو أمر لا يتأتى إلا بتدخل الأمم المتحدة
أحزاب
* بخصوص خبر «حزبا طالباني وبارزاني يفشلان في الاتفاق على تشكيلة حكومة كردستان»، المنشور بتاريخ 21 ابريل (نيسان) الحالي، أرى أنه سبق وأن أوضحنا مواقف الأحزاب السياسية في كردستان العراق وتوجهاتها، أعتقد أن الحزب الديمقراطي الكردستاني يخطئ من جديد عندما يحاول تهميش حزب الاتحاد على حساب حزب التغيير، من
استمرار
* تعليقا على افتتاحية (الشرق الأوسط) «الجزائر.. حقائق ما بعد الاقتراع»، المنشور بتاريخ 21 ابريل (نيسان) الحالي، أجد أنه رغم أني ضد تولي رؤساء الجمهورية في الدول العربية الحكم لأكثر من ولايتين، إلا أنّ وضع الجزائر يوجب تمديد ولاية عبد العزيز بوتفليقة، في ظلّ خضم أمواج عالية تحيط بالدول المحيطة بالجزائر،
مراقبة
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «الأعمال «الخيرية» في بريطانيا»، المنشور بتاريخ 21 ابريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أنه باسم الدين صعدت الجماعات المتطرفة على ظهر الزكاة والصدقة وحب فعل الخير، وبيسر تمكنت من جمع مئات الملايين في سنين متواصلة، فالمال والدعوة هما أخطر مزيج مكن تنظيما، مثل القاعدة من
رحلة
* أود أن أعلق على مقال علي سالم «ليمونة تغلق المسرح»، المنشور بتاريخ 21 ابريل (نيسان) الحالي، بالقول إن الزمن الذي تتحدث عنه كان كل شيء فيه جائز، فقد كانت مكالمة تلفونية أو تعليمات شفوية كفيلة بأن توقف أعتى القوانين، زمن كان كل شيء خاضع للرقابة مهما غيرت أو بدلت في الأسماء، فما دام الاسم يحتمل أكثر
مقتطفـات مـن صفحة
الحصاد
«داعش».. تشعل حرب المياه في العراق
عبد الله عبد الله رجل الساعة في أفغانستان
قالوا
لبنان تحت ضغط مليوني لاجئ سوري
من التاريخ: تجارة وسياسة وخيانة