* فيما يتعلق بخبر (المالكي والحكيم يدعيان الفوز.. ورئيس الوزراء يرفض «التوافقية الديمقراطية»)، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أرى أنه على حسب علمي أن كل الكيانات السياسية التي اشتركت في الانتخابات وحتى التي كانت متحالفة مع دولة القانون أعلنت عن رفضها ولاية ثالثة للمالكي، بما معناه أنها إن غيرت