الاحـد 02 شعبـان 1435 هـ 1 يونيو 2014 العدد 12969  







بريـد القــراء

مغالطات
بخصوص خبر «الغنوشي: لم ينقذ تونس إلا خروجنا من الحكومة»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أرى أنه في حق ما جرى لـ«الإخوان» في مصر من سقوط مدوٍّ نتأمل كلام الغنوشي، حين قال: لكن الأخطاء في الديمقراطية واردة، وإصلاحها لا يكون من خارج الديمقراطية، وإنما من داخلها، عبر الانتخابات وليس الانقلابات. وإني
اختراق
* فيما يتعلق بخبر «إيران تستخدم حسابات (فيسبوك) مزورة للتجسس على واشنطن»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أرى أن منهج الإيرانيين في الحكم لا يتعدى مجموعة أساليب رخيصة أكل عليها الزمان وشرب، فها هم الآن يتسللون عبر الشبكة العنكبوتية ليخترقوا حسابات غيرهم، من أجل الحصول على معلومات تخدم مناهجهم
تضحية
أود أن أعلق على مقال نبيل عمرو «المفاجئ في انتخابات مصر»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، بالقول: إنه مما يحسب للمرشح حمدين صباحي موقفه وإصراره على الترشح مع علمه بأن نسبة فوزه على السيسي صفر، إلا أنه قدر أن تكون مصر هي الفائزة، وفي سبيلها تبذل التضحيات، فتحية إجلال له وللمصريين الذين نزلوا للتصويت،
فوز
حول خبر «السيسي رئيسا لمصر.. والمقترعون تجاوزوا 25 مليونا»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أود أن أوضح أنه في نظري أجمل فوز لأعظم مستقبل تنتظره مصر، فهنيئا لمصر وللأمة العربية، وأملي كبير بهذا التحول الذي أرجو فيه أن يعم عالمنا العربي في القضاء على الجماعات التكفيرية التي لبست ثياب الدين، للاستهزاء
وقاية
عطفا على مقال د. حسن محمد صندقجي «لقاح الملاريا يراوح مكانه»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أتعجب لماذا لا يتوافر لدينا مراكز بحث متخصصة تساعد على اكتشاف الأمراض والفيروسات التي تهدد مجتمعنا العربي، ولا نتجه في تنمية الاستثمارات الطبية إلى اكتشاف اللقاح المناسب ضد الأمراض التي أخذت في الانتشار. عبد
احتفال
بخصوص مقال مشاري الذايدي «عبور المشير»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أود أن أوضح أن احتفالية جميع فئات المصريين باختيار السيسي رئيسا لمصر لم تكن مفاجئة للشعب المصري، لأن هذه الاحتفالية كانت تكرارا لمشهد 30 يونيو و3 يوليو من العام الماضي، ومن يسعى إلى طمس تلك الحقيقة فهو في رأيي مغيب تماما عن
رسالة
بعد قراءتي مقال خالد القشطيني «الإيقاع سحر اللغة العربية»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أود أن أقول: بعد تخرجي في الجامعة كان عليّ أن أؤدي الخدمة العسكرية الإلزامية جنديا مكلفا، ونسبت إلى ربية في شمال العراق، وكنت الوحيد الذي يجيد القراءة والكتابة، فالجميع أميون، وقد جاءوا من قرى محافظة واسط،
مقتطفـات مـن صفحة
حـــــوار
عمرو موسى: الدستور استعاد روح مصر.. وجدول أعمال الرئيس الجديد «ثقيل جدا»