الاربعـاء 12 شعبـان 1435 هـ 11 يونيو 2014 العدد 12979  







بريـد القــراء

تدهور
بخصوص خبر «الإبراهيمي يحذر من تحول سوريا إلى دولة فاشلة تديرها الميليشيات»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أن الأوضاع تتدهور في سوريا يوما بعد يوم بعدما بدأ النظام الاستعانة بجميع القوى الخارجية والمنظمات الإرهابية ومساعدتهم على الدخول لساحة القتال المتعددة الأطراف، حين استخدم النظام حجة
تقاعد
فيما يتعلق بخبر «السيسي يتجه للإبقاء على محلب رئيسا للحكومة حتى انتخاب البرلمان»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أن الأفضل للمستشار عدلي منصور العودة إلى منزله، معززا مكرما تزين صدره قلادة النيل، لما وجدناه فيه من حكمة ونزاهة، أعتقد أنه سيسلك هذا الطريق بعد أن يرتب أوراقه في المحكمة الدستورية
تسييس
بشأن خبر «ولاء مناصري (حزب الله) السياسي لإيران ينسحب على تشجيع منتخبها في (كأس العالم)»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، من وجهة نظري أن بعض المنتمين لحزب الله يبررون تأييدهم للمنتخب الإيراني بأنه الفريق الإسلامي الوحيد المشترك في كأس العالم، وتأييدها هذا يشوبه النظرة الطائفية، لأن المنتخب
حرية
عطفا على مقال مشاري الذايدي «الحق على العلمانيين.. فقط»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، من وجهة نظري أنه لم يحدث في التاريخ ومنذ دولة نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة أن سميت دولة ما بالدولة الإسلامية، وحتى قيام الثورة في إيران وتسميتها بالجمهورية الإسلامية، والإسلام الحق بريء
تداول
حول خبر «السيسي: سنؤسس لمصر قوية نختلف من أجلها وليس عليها»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أوضح أن هناك الكثير من الدروس والعبر التي رافقت صورة تسليم السلطة من عدلي منصور إلى عبد الفتاح السيسي، لعل أهمها تصافي القلوب والنية الحسنة ووضع مصر فوق كل المصالح الفئوية والطائفية، وقد قالها
عبور
أود أن أعلق على مقال عبد الرحمن الراشد «هل يمكن أن تنهض مصر؟»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، بالقول إن قادة السعودية والإمارات والكويت والبحرين لديهم رؤية وفكر استراتيجي لأنهم يعلمون جيدا أن تفكك مصر إلى فرق وأحزاب على أساس ديني كان بداية انهيار مصر، وهذا للأسف في رأيي هو ما كان يسعى له إخوان
المعاونون
فيما يخص مقال مأمون فندي «تحديات أمام الرئيس السيسي»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن التحدي القوي أمام الرئيس السيسي هو الفريق المعاون له وعلى دقة اختياره في وجود انعدام تام للنخبة السياسية وخلو الأحزاب القائمة من محترفي السياسة وتفكك كوادرها وضحالة الرؤية وانعدامها، فالرئيس
مقتطفـات مـن صفحة
الحصاد
أوروبا.. ساحة صراع
قالوا
محمد جواد ظريف.. «الخصم المحترم»
«شاكا» الجبار
«العبودية» في موريتانيا.. قضية فوق القانون
لمحات تاريخية.. 2007 صدور قانون تجريم العبودية