الاربعـاء 19 شعبـان 1435 هـ 18 يونيو 2014 العدد 12986  







بريـد القــراء

توضيح
حول خبر «المالكي يطلق (الجيش الرديف).. ومطالب بتوضيح فتوى السيستاني»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أوضح إن هزيمة الجيش الشنيعة في الموصل وغيرها يجب أن تكون درسا يقرأ بتمعن ويستفاد من عبره، فأحد أسباب نجاح «داعش» النقمة الحقيقية التي سببها تعامل الحكومة الفوقي مع سكان تلك المناطق،
تمييز
بخصوص خبر «الإبراهيمي يعد أحداث العراق (غير مفاجئة) والصراع السوري لا يمكن أن يبقى محصورا داخل بلد واحد»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أنه لو كانت الحكومة العراقية جادة منذ البداية في وقفتها بوجه «داعش» والمنظمات الإرهابية الأخرى، ولو تصرفت بحكمة وتعقل مع جميع مكونات الشعب العراقي بصفتها
كرامة
تعقيبا على خبر «تعزيزات عسكرية إسرائيلية ومظليون وقوات خاصة في الضفة بحثا عن ثلاثة شباب مفقودين»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أقول إنه رغم عدائنا الصريح مع إسرائيل واستنكارنا لكل أفعالها المشينة، فإننا نتعجب من سرعة تحركها من أجل إنقاذ شباب مفقودين، واستعدادها لتحريك جيشها بأكمله
تهديد
فيما يتعلق بخبر «المالكي يشكل مديرية لتجنيد (جيش رديف) وسط مخاوف من الإخلال بالتوازن الوطني»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أن عمليات استعراض القوة والعضلات التي تبديها بعض الكتل والجهات الدينية الموالية، وتحديدا للمالكي، لا تهدف بالتأكيد لحماية العراق وأرضه بقدر رغبتها الجامحة في إيصال
الأمن
بشأن خبر «السيسي: المصالحة السياسية قائمة.. وعلى الطرف الآخر تحديد خياراته»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، من وجهة نظري أن قول السيسي إنه يجب تحقيق التوازن فيما بين الحريات والحقوق وبين ضمان أمن الوطن والمواطنين، والأخذ في الاعتبار أن الجانب الحقوقي يتعيّن أن يمتد ليشمل مكافحة الفقر والأمية،
النهاية
بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «هل تغزو إيران العراق؟»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أوضح أن «داعش» هي قيادة البعث المختفي، وهنا أتمنى من الله أن تقع إيران في الفخ وتنزلق إلى مستنقع العراق، فهناك قطعا فشلها، فلن تستطيع أبدا أن تقاتل على جبهتين في سوريا وفي العراق، وهي وإن تورطت في سوريا،
فزاعة
أود أن أقول بخصوص مقال علي سالم «داعش وصيحات الفزع»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، إن المشكلة أن فزاعة «داعش» تذكرنا بفزاعة «القاعدة» التي هي من صنيع الأميركان وتلك الفزاعة لها مآرب ومقاصد أخرى تعجز شياطين الجن عن إدراكها، وهذه الفزاعة ظهرت في ذلك الوقت بالذات بسبب الفشل في تفتيت وحدة دولنا
اللغة
حسان التميمي - السعودية [email protected]
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
معرض يستكشف الحكايات والتصاميم وراء 12 نموذجا للمنزل اللعبة
رحيل كيسي قاسم وسط احتدام النزاع على ميراثه المادي والمعنوي بين أفراد عائلته
«الأبحاث والنشر» تنهي حملة الاشتراكات بتسليم الجائزة الكبرى لمشترك «الشرق الأوسط»
مهرجان الصويرة في المغرب يحتفي بالقارة الأفريقية من خلال الموسيقى العالمية
سنغافورة تطمح لأن تصبح أول دولة ذكية في العالم