تتقصى وزارة الخارجية الأميركية منذ شهور طويلة, في ساحة معركة شبكات التواصل الاجتماعي, حسابات جماعات أصولية متطرفة، وتسعى ليس إلى الإيقاع بهم فحسب، بل أيضا إلى التوعية باللغتين العربية والإنجليزية مستهدفة الشبان في البلدان العربية والغربية عبر «تويتر»، وأيضا تنشر أشرطة وتبث تعليقات وترد أحيانا بحدة على