حول خبر «النصرة» تشترط تسليم سجينات لتركيا وقطر مقابل إطلاق العسكريين اللبنانيين»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنه عندما تتقدم جبهة النصرة أو مندوب تنظيم القاعدة في سوريا بمطالبها إلى دولة قطر وحدها دونا عن أي جهة أو منظمة دولية نجد في هذا التصرف سلوكا محيرا وعلاقة مشبوهة