الخميـس 12 محـرم 1436 هـ 6 نوفمبر 2014 العدد 13127  







بريـد القــراء

تجريم صالح والحوثيين
* حول خبر «مسؤول أميركي: لدينا وثائق تثبت تورط صالح والحوثيين»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن فرض مجلس الأمن عقوبات على الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح وزعماء جماعة الحوثيين، لا يحتاج لأي أدلة تثبت تورطهم أو إجرامهم، فهم يهددون أمن واستقرار اليمن، ويعرضون أرواح
وقت العمل
* بخصوص خبر «وزير الدفاع العراقي يطلب مساعدة أربيل في تشكيل فرقة لتحرير الموصل»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: صحيح أن المظهر لا يبدو دائما مقياسا للأداء ونوعية المهمة، إلا أن وجوده في منطقة ملتهبة وكونه مطلوبا منه أن يعكس شخصيته العسكرية وقربه من الأحداث وكأنه فعلا مقاتل لديه
حقول «داعش»
* في ما يتعلق بخبر «(داعش) يسيطر على ثاني حقل للغاز في حمص.. ويعدم 8 رجال في (البوكمال)»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أن سيطرة «داعش» على حقل البترول الثاني في حمص تعد هزيمة لقوات نظام بشار، التي تحاصر بلدة الشيخ مسكين وتحاول الاستعانة بالمزيد من القوات بعد إخفاقها في مهمتها.
حقائق ينبغي إيضاحها
* في ما يخص مقال د. شمسان بن عبد الله المناعي «عندما يضرب الإرهاب مصر!»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن النقطة الأولى، وهي عن الدور الذي تلعبه مصر في القضية الفلسطينية، أعتقد أنه لا يخفى على أحد الدور الكبير الذي تقوم به مصر في الصراع العربي الإسرائيلي منذ الاحتلال
فترة عصيبة
* بشأن خبر «نصر الله يلتف على دعوة الحريري لـ(الحوار الرئاسي) بإعلانه عون (مرشحنا الفعلي)»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أن إعلان حسن نصر الله الأمين العام لـ«حزب الله» لاسم المرشح الذي يرغبون فيه للانتخابات الرئاسة اللبنانية وهو رئيس تكتل الإصلاح والتغيير العماد ميشال
تأخر دخول القوات
* تعقيبا على خبر «مسؤولون عسكريون أميركيون وعراقيون يخططون لهجوم مضاد على (داعش)»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول إنه بعد إخفاق قوات الجيش النظامي للعراق، وكذلك فشل قوات التحالف والطائرات الأميركية في السيطرة على الوضع الأمني في العراق، كان لا بد من إعداد خطط بديلة للقضاء
استغلال الدين
* أود أن أعلق على مقال نبيل فهمي «عالمنا العربي بين التحضر والفناء»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بالقول إن إيران التي تدعي أنها قامت بثورة إسلامية لأجل رفعة الإسلام والذود عن المسلمين وقضاياهم، هي التي تستخدم المذهبية الدينية والدين في تقويض أركان البلاد الإسلامية من الداخل كونها
انتشار الإرهاب
* بخصوص مقال أمل عبد العزيز الهزاني «هل الحوثيون يستهدفون قناة السويس؟»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن حالة الانتشار الواسع للإرهاب والتي تحاول أن تغزو العالم أجمع، هي التي تقف وراء تهديد واستهداف قناة السويس، بعد محاولات الحوثيين للسيطرة على مضيق باب المندب، من أجل
حماية سيناء
* بعد قراءتي مقال إميل أمين «إشكالية الإرهاب وجدلية الحرية»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول إن كل هذا الإرهاب الذي يستهدف سيناء، ويحاول إقحام مصر في حروب مع جهات جديدة هو مجرد محاولة من توابع «الإخوان المسلمين» المتمثلين في المنتفعين من حركة حماس، التي كانت تدافع عن مرسي
سقوط الإسلام السياسي
* عطفا على مقال حمد الماجد «انهزم الإسلاميون وانتصرت الديمقراطية»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أن الإسلام السياسي سقط سقوطا مدويا بعد أن رجحت كفة الديمقراطية في تونس أيضا، بعد أن سقط في مصر بسقوط «الإخوان المسلمين»، ولم يتبق في المشهد إلا نموذج إردوغان الذي سيسقط قريبا
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الملكة رانيا العبد الله
الدكتور يحيى بن محفوظ المنذري
عبد القادر عمارة
الدكتور بسام التلهوني
محمد بن نخيره الظاهري
الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي
الدكتور مصطفى السيد
نايف بن بندر السديري
الشيخ سلمان صباح السالم الحمود الصباح
فاضل جواد