الجمعـة 13 محـرم 1436 هـ 7 نوفمبر 2014 العدد 13128  







بريـد القــراء

إشعال الفتنة
* بخصوص خبر «الإرهابيون أطلقوا النار باتجاه أبواب (الحسينية).. وأحدهم تمركز أمام باب الطوارئ»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أن هذه الحادثة ما هي إلا واحدة من محاولات إشعال نار الفتنة بين العرب سنة وشيعة ليقتل بعضهم بعضا وليهدموا بلادهم بأيديهم، وفي النهاية تسقط بلاد العرب غنيمة
حلم الاتحاد العربي
* فيما يتعلق بخبر «مصادر: محادثات مصرية ـ خليجية لتشكيل تحالف عسكري ضد الإرهاب»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أن هذا ما كنا نحلم به منذ سنوات أن يكون هناك تحالف عربي يشكل قوة عسكرية وسياسية ضاربة، تصد أي عدوان خارجي على بلداننا العربية وتوقف هؤلاء عند حدهم، ورغم أن هذا التحالف
ساحة لتصفية الحسابات
* بشأن خبر «حرب شوارع في رداع بين الحوثيين و(القاعدة).. والبرلمان يبحث حوادث الاغتيالات»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أقول إن مقتل القيادي في حزب اتحاد القوى الشعبية الدكتور محمد عبد الملك المتوكل يعد خسارة كبيرة لليمن الذي يفتقد لسياسي يحمل من الأفكار البناءة الكثير،
بلد تمزقه الحروب
* تعقيبا على خبر «حزب سوداني معارض يسعى إلى مقاضاة الرئيس البشير»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول: إن مقاضاة الرئيس السوداني عمر البشير على التصريحات غير المسؤولة واتهامه لرئيس حزب الأمة السوداني المعارض الصادق المهدي بأن تحالفه مع الجبهة الثورية كان بوساطة إسرائيلية يوسع
عمل إرهابي
* حول خبر «رد سعودي سريع على إرهاب الأحساء.. واستهداف قرية نائية يكشف مخطط الفتنة»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن هذا العمل الإرهابي والاعتداء الغاشم يستنكره ويرفضه كل مسلم وصاحب ضمير وقلب محب لوطنه ومجتمعه، وهو مجرد محاولة يائسة جديدة من أجل النيل من أمن المملكة العربية
الثقة بالسياسة الأميركية
* بخصوص مقال طارق الحميد «فهمنا كوباني.. وماذا عن الأنبار؟»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن الوثوق بالسياسة الأميركية هو في رأيي من أسوأ الاستراتيجيات ليس فيما يتعلق بـ«داعش» وحدها، بل في أزمات المنطقة عموما وأكد أقول في أزمات العالم ككل، والكل يعلم جيدا أن أميركا لا
عدوى الإخوان
* فيما يخص مقال عبد المنعم سعيد «من سيناء إلى كوباني ـ عين العرب»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود الاختلاف معكاتب المقال في توصيف الحالة التونسية لأن هزيمة الإخوان فيها هي هزيمة مرحلية وغير مضمونة وليست كالحالة المصرية عندما اكتشف الشعب ومن ثم سانده الجيش بأن تيار الإخوان يقود
استهداف الأبرياء
* بعد قراءتي مقال مشاري الذايدي «جريمة الأحساء السياسية»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول: ما حدث من جريمة بشعة في حسينية بلدة الدالوة في الأحساء لم يكن جريمة جنائية أو شخصية، إنما هو عمل إجرامي إرهابي بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فلم تمر هذه المدينة بحادث مماثل رغم تعايش
سلاح جديد
* عطفا على مقال حسين شبكشي «نار ذات لهب!»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أقول إن السلاح الجديد الذي يستخدم ضد العرب بل والمسلمين جميعا أصبح في التحريض الطائفي عبر المنابر والقنوات الفضائية والمواقع الاجتماعية والإلكترونية.. كل طرف يكفر الآخر فيعتقد العالم أن المسلمين
مقتطفـات مـن صفحة
أخبــــــار
وزير الخارجية السعودي يناقش مع نظيره التركي القضايا الإقليمية والدولية
أمير الشرقية يقدم التعازي لذوي قتلى «حادثة الأحساء»
الرئيس عباس يتهم تل أبيب بتصعيد الأوضاع في القدس.. والمواجهات تنتقل إلى الضفة
السعودية: ملاحقة المتورطين في حادثة الأحساء مستمرة.. والعدد يرتفع إلى 26
الرئيس العام لـ«الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر»: ما حدث في الأحساء إرهاب استهدف التماسك الوطني
ضباط إيرانيون يشرفون على تشكيلات «الأمن الوطني» النظامية السورية
الدمشقيون يتابعون مظاهر التأثير الإيراني في مدينتهم بصمت موارب
خبير عسكري مقرب من «حزب الله» لـ «الشرق الأوسط»: الحزب يمتلك أجهزة عسكرية من الفئة الأولى روسية وأوروبية
واشنطن تشن غارات ضد جماعة «خراسان» في سوريا
كيف ينضم الشباب في مصر إلى «داعش»؟