السبـت 14 محـرم 1436 هـ 8 نوفمبر 2014 العدد 13129  







بريـد القــراء

صف واحد بوجه الإرهاب
* حول خبر «السعودية: علماء القطيف والأحساء يردون على الإرهاب بتأكيد اللحمة الوطنية»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن مرتكبي جريمة الأحساء لا يمثلون طائفة معينة، فالإرهاب لا يعرف دينا أو انتماء، بل هم من معتنقي الفكر الضال، لأن هذه الجريمة تستهدف تمزيق الوحدة واللحمة الوطنية
عربا نبقى
* بخصوص خبر «بريطانيا تعتزم زيادة عدد مدربيها العسكريين في العراق»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أننا لا ندري إلى متى سيستمر الحال هكذا، مستشارون أميركان وبريطانيون ووزراء دفاع من كل حدب وصوب، وكل من يزورنا منهم يتظاهر بأن دموعه تنسال على المآسي التي يعيشها شعب العراق، وأنه لا
منافسو أوباما
* فيما يتعلق بخبر «خصوم أوباما يكتسحون الكونغرس.. ويجبرونه على التعايش السياسي معهم خلال عاميه المتبقيين»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أن أوباما خسر المعركة الانتخابية قبل أن تبدأ، بسبب سلسلة المواقف السلبية التي وضع نفسه فيها، فقد أصبح الجمهوريون الذين استمروا في مجلس النواب
تفسير الجريمة
* فيما يخص مقال طارق الحميد «مَن المستهدف في الأحساء؟»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنني أتفق مع ما جاء في المقال تماما من تفسير للجريمة الإرهابية التي وقعت في الحسينية في محافظة الأحساء بالسعودية، التي وراح ضحيتها عدد من رجال الأمن السعودي، هي عملية ليست موجهة
ملل الفلسطينيين
* بشأن خبر «اشتباكات دامية في المسجد الأقصى وحملة استيطان جديدة تهدد بتفجير المنطقة»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أن الاشتباكات تزايدت مؤخرا في المسجد الأقصى، خصوصا بعد إصرار قادة حركة أمناء الهيكل اليهودية على دخول الحرم ومنع الفلسطينيين من الدخول، زاعمين أنهم يفعلون
رئاسة مؤجلة
* تعقيبا على خبر «نواب لبنان يمددون ولايتهم خلال 15 دقيقة حتى عام 2017»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول إن تمديد البرلمان اللبناني المدة لنفسه للمرة الثانية رغم كل التحديات التي تواجهه يعتبر عرقلة لمسيرة العملية السياسية فيه، وهو تعارض لالتزامات لبنان الدولية لحقوق الإنسان،
انتشار الإرهاب
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «مواجهة التطرف لا تترك للمترددين»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن هذا الإرهاب والطرف لا يأتيان من جهة من يتمسكون بالكتاب والسنة، ولكن من جهة من أطلقوا لعقولهم العنان بأفكارهم المتطرفة. لم تعرف الجزيرة العربية الإسلام السياسي الذي هو المفرخ
نجاح مؤقت
* بعد قراءتي مقال عثمان ميرغني «من تونس إلى تركيا.. معضلة الإسلاميين والديمقراطية»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول: نجاح الانتخابات الأخيرة في تونس، لا يعني أنها قد تجاوزت مرحلة الخطر وامتحان المرحلة الانتقالية، لأن النموذج التونسي لم يكن مشابها للنموذج المصري، فتحقيق النجاح
منظومة التعليم
* أود أن أعلق على مقال سليمان جودة «دماؤه أخطر من أن تتفرق بين قبائل اليمن!»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بالقول إنه لو لم ينتبه الحاكم لخطورة التعليم فلن ينصلح شيء؛ فلقد تدهور الحال ببلادنا نتيجة تدهور التعليم، بدءا بالمعلم والذي لم يحسن إعداده ولم تحسن مراقبته، فصار المعلم مجرد
القائد الناجح
* عطفا على مقال محمد النغيمش «القائد الملهم والتقليدي»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أنه في هذا الزمان، أصبح العالم لا يبحث عن قائد تقليدي في ظل غليان الشارع واحتياجات الشعوب الثائرة، فنموذج القائد التحويلي القادر على إجراء التغيير النوعي في المؤسسات ومن يقودها، متمتعا
مقتطفـات مـن صفحة
أخبــــــار
أنباء عن وضع صالح في القائمة السوداء بداية من صباح اليوم
الرئيس اليمني يعلن تشكيل حكومة جديدة تضم حوثيين برئاسة خالد بحاح
أمير الكويت وقادة الإمارات يؤكدون دعم مسيرة مجلس التعاون الخليجي
مستشار ظريف لـ «الشرق الأوسط»: تجاوزنا 3 عقود من عدم الثقة مع واشنطن
آلاف السعوديين يشيعون ضحايا «الدالوة» بشعارات الوحدة الوطنية
الدالوة: صور شهداء الواجب وشعارات الوحدة الوطنية فوق الأكتاف
العاهل المغربي يطالب الأمم المتحدة والدول الكبرى بموقف واضح من «نزاع الصحراء»
شخصيات من الأحساء: نمثل بيئة للتعايش الوطني.. ونبتة الإرهاب لا غراس لها
الطريق إلى «داعش»
أم خليل البريطاني لـ «الشرق الأوسط»: ابني ضحية التطرف وكان ينبغي منعه من السفر