* حول خبر «السعودية: علماء القطيف والأحساء يردون على الإرهاب بتأكيد اللحمة الوطنية»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن مرتكبي جريمة الأحساء لا يمثلون طائفة معينة، فالإرهاب لا يعرف دينا أو انتماء، بل هم من معتنقي الفكر الضال، لأن هذه الجريمة تستهدف تمزيق الوحدة واللحمة الوطنية