بريـد القــراء

حول خبر «بن علوي: نقرب بين السعودية وإيران بترحيب من الجانبين.. والسلطان قابوس بخير وآلية (الخلافة) واضحة»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن السيد بن علوي يرى أنه ليس من المصلحة أن تجتمع العرب في الخليج على معاداة إيران، ففي معاداتها خسارة هائلة في ظل هذا الزمن! ولكن أعتقد

فيما يتعلق بخبر «سياسيون يبرزون رسائل الملك محمد السادس الجريئة للأمم المتحدة وواشنطن بشأن نزاع الصحراء»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أن الملك قد كشف عن ظاهرة سياسية خطيرة، في كيفية تعامل عالم الغرب بعدائية ضمنية ضد مصالح الدول العربية والعالم الإسلامي، وأن كل ما يدعيه أميركا

بشأن خبر «رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق يتهم نتنياهو وباراك بالفساد»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أستغرب كيف لمجرم أن يتهم زميلا له في الإجرام والفساد كما يفعل رؤساء الحكومات الإسرائيلية الثلاثة، بعد أن تم فضح سرهم والكشف عن الرشى الضخمة التي يتقاضونها نظير كل صفقة

أود أن أعلق على مقال مشاري الذايدي «الإخواني سامي الجميل!»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بالقول إن جهل النخبة هو طامة كبرى حلت بالدول المنكوبة بما يسمى الربيع العربي، فمن المفترض أن تقود النخبة لغد أفضل لا أن تقود المجتمع للسقوط في مستنقع يؤدي في النهاية إلى فشل الدولة والمجتمع والمنطقة

تعقيبا على خبر «(القاعدة) تعلن مسؤوليتها عن قتل وجرح عشرات الحوثيين بتفجير وسط اليمن»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول إن القتال تحول في اليمن إلى حرب طائفية بين الحوثيين المنتمين إلى الشيعة والقاعدة السنية، ليتفق هؤلاء المتطرفون على تدمير اليمن على رؤوس ساكنيه، رغم أنهم كانوا

بخصوص خبر «العبادي يعتزم التحقيق في تسليح وتمويل شيوخ عشائر في الأنبار»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أننا الآن نمضي باتجاه خلق سيناريو جديد ليتم تبرئة المالكي واتباعه من كل ما جرى في العراق، وها هو العبادي الآن يلوح بموضوع تسليح العشائر على أساس معلومات مضللة قدمتها العشائر لحكومة

بخصوص مقال طارق الحميد «نعم.. سعوديون بلا أقواس»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أتساءل من المستفيد من العرب بالانخراط تحت مظلة الولي الفقيه في تنفيذ المخطط الإيراني الرامي لتخريب المنطقة العربية لتقيم على أشلائها مجدها التليد؟ لا أحد إلا محبو الزعامة ولو على حساب الآخرين أمثال

فيما يخص مقال سوسن الأبطح «الـ(فيسبوك) ينذر بثورات مقبلة»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن هذه المعطيات التكنولوجية الجديدة تلعب في الوقت الراهن دورا كبيرا على المستوى الفردي وعلى المستوى المجتمعي، أول ما تتميز به هو بعد جهاز الرقابة عن تلك المنشورات التي تضخ على

بعد قراءتي مقال د. محمد السلمي «الحقيقة والوهم في فتوى خامنئي بتحريم إنتاج الأسلحة النووية»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول: رغم إعادة إصدار الفتوى غير المعمول بها في إيران من قبل المرشد الأعلى الذي يمثل رأس الهرم السياسي والديني في إيران آية الله علي خامنئي إلى أنها مسيسة

عطفا على مقال خالد القشطيني «في عود المريض حسنة.. وسيئات»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أنه يجب على من يعود مريضا أن يهب عليه كالنسمة التي تنعش المريض، وتبعث في نفسه الأمل في الشفاء واستمرار الحياة، ولذلك يجب ألا يثقل العائد على المريض في الكلام خاصة الحكايات والروايات