الخميـس 19 محـرم 1436 هـ 13 نوفمبر 2014 العدد 13134  







بريـد القــراء

قيادة التنظيم
* بخصوص خبر «بغداد: طائرات عراقية أصابت البغدادي وقتلت 40 من قيادات تنظيمه»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أننا لا ندري هل أن القيادة السياسية والعسكرية في العراق على هذه الدرجة من السذاجة والسطحية التي تتوقع بأن مقتل البغدادي يعني نهاية «داعش»، أم هل يتصورون بأن مقتل البغدادي
توطيد العلاقات
* فيما يتعلق بخبر «الرئيس العراقي يبدأ اليوم زيارة مقررة للسعودية»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أن زيارة الرئيس العراقي فؤاد معصوم إلى المملكة العربية السعودية جاءت بعد طول غياب وانقطاع بين العراق والمملكة، لا بد أن تشمل الكثير من الاتفاقات التي ستعود على العراق بالنفع، والأهم
طموحات صالح
* تعقيبا على خبر «واشنطن تضم صالح والحوثيين إلى قائمة عقوبات.. وتتهمهم بتدبير انقلاب على هادي»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول إنه رغم طول فترة حكم علي عبد الله صالح التي تجاوزت الثلاثين عاما إلا أنه ما زال يحلم بالعودة لكرسي الرئاسة، فلم يكتف بما ارتكبه نظامه من جرائم
كارثة محتملة
* بعد قراءتي مقال طارق الحميد «واشنطن وطهران.. ماذا بعد 24؟»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول: حتما ستكون المرحلة القادمة (ما بعد 24 نوفمبر) هي الأسوأ بالنسبة لشعوب المنطقة العربية، سواء تم التوصل لاتفاق أو لم يتم الوصول لنقطة اتفاق وهو مستبعد، بسبب الاتفاقات الخفية بين
وقف القتال
* حول خبر «مبعوث واشنطن إلى سوريا لـ(الشرق الأوسط): لن نقبل بالتقسيم»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن تجميد القتال في حلب يعتبر لعبة جديدة تخطط لها أميركا من أجل توفير خروج آمن للرئيس السوري بشار الأسد ونظامه، ولكن لن يلتزم أحد في رأيي بتنفيذها على أرض الواقع وخصوصا
الصراع مع السنة
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «إلى أين تقودنا مسقط؟»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنه أولا إسرائيل غير متضررة على الإطلاق من أي اتفاق تبرمه أميركا مع إيران، فمصالحها ومصالح إيران في المنطقة تجعلهما معا في خندق واحد معاد للعرب، وكلاهما طامع ومعتد ومحتل لأرض عربية، ومنذ
الاعتماد على النفس
* فيما يخص مقال د. أحمد زويل «لماذا يعتبر قطع المعونات الأميركية عن مصر خطأ جسيما؟»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول إني أجد أن قطع المعونة الأميركية جعلنا أكثر اعتزازا بأنفسنا، وأكثر اعتمادا على مواردنا التي أثبتت للعالم أن مصر وأهلها كفيلون بأنفسهم، وأن لنا القدرة
حمرة الخجل
* أود أن أعلق على مقال خالد القشطيني «كلمة نفتقدها»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بالقول إني أعتقد أنه لا توجد كلمة في اللغات الأجنبية ليس لها مقابل في اللغة العربية الغنية بالمرادفات، ذلك لأن حروف اللغة العربية تزيد على حروف أي لغة أجنبية وعلى سبيل المثال قد بحثت عن معنى كلمة «blush»
زيادة الترابط
* عطفا على مقال حمد الماجد «حادث حسينية الأحساء.. منحة في محنة»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أن محنة حادثة الأحساء حققت مردودا إيجابيا كبيرا على كل أهل المملكة العربية السعودية التي خرج منها أهلها الكرام جميعا أكثر محبة وتآلفا وتفهما لطبيعة أعدائهم في الخارج، لتقطع
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
قيادة التنظيم
توطيد العلاقات
طموحات صالح
كارثة محتملة
وقف القتال
الصراع مع السنة
الاعتماد على النفس
حمرة الخجل
زيادة الترابط