الجمعـة 20 محـرم 1436 هـ 14 نوفمبر 2014 العدد 13135  







بريـد القــراء

تطوير العلاقات الإقليمية
* حول خبر «قمة سعودية ـ عراقية تبحث التطورات الإقليمية»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن زيارة الرئيس العراقي فؤاد معصوم للمملكة العربية السعودية، جاءت بعد أخذ رأي المراجع الشيعة الـ4 في النجف؛ مما يدل أن وراءها رسالة واضحة تؤكد ضرورة ارتباط العراق بدول الجوار، وعلى
كابوس «داعش»
* فيما يتعلق بخبر «(داعش) يسعى لإصدار عملته من الدراهم والدنانير»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أنه من الواضح أن العمل الإجرامي والاختطاف وطلب الفدية، بالإضافة للسطو المسلح على البنوك جعل خزينة «داعش» تمتلئ بمبالغ خيالية، تسمح لهم بتمويل إرهابهم وتصدر أيضا من كل هذه الأموال
تعطيل الاستقرار
* بشأن خبر «ليبيا: تصاعد الصراع على النفط.. والبرلمان السابق يزعم اعتراف الأمم المتحدة به»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أن عملية استهداف رئيس بعثة الأمم المتحدة في مدينة شحات الليبية، ما هو إلا من أجل منع وصول أي مساعدة لليبيا التي غرقت في الدمار والفساد، فمن المؤكد
مواجهة الاتهامات
* بخصوص خبر «عقبات تعرقل تسليح العشائر السنية ضد تنظيم داعش»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أن سلسلة الاتهامات التي يتبادلها رؤوساء العشائر والحكومة لن تحل أي مشكلة من جذورها، المشكلة كبيرة وعميقة الجذور، وتتعلق بموضوع الانتماء للوطن، فالسلاح الذي تلقته العشائر من المالكي رغم
الأقصى يستغيث
* تعقيبا على خبر «الأقصى.. هل يشعل حربا دينية؟»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول: إن المسجد الأقصى أول قبلة وضعت للمسلمين وثالث حرم لهم، يستغيث منذ أن بدأ الاحتلال لفلسطين، ولكن بلا مجيب بكل أسف! وهو الآن يُعرض للغلق في وجوه المسلمين، ويُترك للإسرائليين الذين يهينون المصلين
مراوغة صالح
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «معاقبة صالح والحوثيين»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن صالح لن يعدم من يساعده ويقف معه، سواء في داخل اليمن أو خارجه حتى «تخلص» ملياراته، مؤكد أنه سوف يجد دعما إيرانيا ذا باع طويل في فنون التحايل على العقوبات وإنشاء القنوات السرية، والمؤكد
استمرار اللعبة
* أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «الأسد.. هي نفس اللعبة!»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بالقول: إنه منذ بداية الثورة السورية، وبشار الأسد يعد أن يغير من سياسته، ولكن لم يفعل، فأي اقتراحات أو وعود يقطعها على نفسه ما هي إلا مناورة جديدة من أجل كسب المزيد من الوقت، فسياسته لن تتغير
أسماء على غير مسماها
* فيما يخص مقال علي سالم «أنصار بيت (داعش)»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول: إنه لم يكن هؤلاء الإرهابيون يوما من أنصار بيت المقدس كما يطلقون على أنفسهم، ولم يكن حزب حسن نصر الله مستحقا لتسميته «حزب الله»، فلم يسعيا لتحرير بيت المقدس، ولم يجندا إمكانياتهما لقتال
خيبة أمل الإرهابيين
* عطفا على مقال سوسن الشاعر «انحياز أهل الأحساء للدولة أفشل المخطط»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أنه ليس هناك شك أن التفاف المواطنين السعوديين حول الوطن الذي يستظلون بظله، هو ما أفشل المخطط الإرهابي الذي جاء ليشيع الفرقة بين الإخوة السعوديين متناسيا المثل الذي يقول:
الدين والدولة
* بعد قراءتي مقال د. عبد المنعم سعيد «إلى أين يسير الشرق الأوسط؟!»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول: لا توجد إشكالية بين الدين والدولة، المشكلة بين الدولة وأصحاب «الإسلام السياسي»، مشكلة قديمة، وها هم يلتحفون بالسياسة.. كالإخوان أو من تدثر بحزام ناسف كـ«داعش»، يسعون للوصول
مقتطفـات مـن صفحة
سينما
عالم المخرج كريستوفر نولان الخيالي ـ العلمي
شاشة الناقد: تقنية أوديسا وإنسان سولاريس
TOP10
سنوات السينما: 1946
المشهد: الوقت من تنك