بريـد القــراء

* حول خبر «الفيصل: العراق عراقنا وسنفتح السفارة بأقرب وقت مما تتصورون»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنه بعودة هذه العلاقات الطيبة سيعود العراق سندا للعرب، في الوقت الذي يستمر فيه العرب لدعمهم لاستقرار العراق ووحدته، فزيارة الرئيس العراقي، فؤاد معصوم، واجتماعه بوزير

* بعد قراءتي مقال زاهي حواس «جنون اسمه الفراعنة!»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول: لا بد من تسهيل الزيارة والتصوير في الأماكن التاريخية داخل مصر، أما أن يحتاج هذا إلى موافقة من رئيس الوزراء، فهو أمر شاق بالفعل، يجب أن تكون مثل هذه الإجراءات من اختصاص مدينة الإنتاج الإعلامي

* فيما يتعلق بخبر «روحاني يتحدث عن (تنازلات) ويريد اتفاقا على قاعدة (الجميع رابحون)»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أن إيران تعتقد أن تقديمها للقليل من التنازلات يمكّنها من عودة الأمور إلى شكلها الطبيعي بمنتهى السهولة مع بقية دول العالم، رغم أن هذه التنازلات لن تتعدى الحبر على

* تعقيبا على خبر «وزارة الداخلية التونسية تحذر من تهديدات أمنية قبل أيام من انتخابات الرئاسة»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول: إنه بقرب موعد الانتخابات التونسية وإعلان وزير الداخلية التونسي عن وجود تهديدات في 3 محافظات تونسية على الأقل تقع على الحدود مع الجزائر، إنما يعني

* عطفا على مقال هدى الحسيني «ذهاب السلطة الفلسطينية إلى لاهاي يورط تركيا وقطر!»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أن قطاع غزة أصبح مزرعة للعصابات والجماعات والتنظيمات المسلحة من الإخوان إلى أنصار بيت المقدس إلى أنصار «داعش»، وكل هؤلاء تشملهم حماس بالحماية والعناية والصرف

* بخصوص خبر «الفيصل بعد لقائه معصوم: العراق عراقنا.. وسنفتح السفارة بأقرب مما تتصورون»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أعجبتني الكلمات التي خرجت على لسان وزير الخارجية إبراهيم الجعفري. وأتمنى من الجعفري أن يغلق الملف الطائفي ويتوقف عن استيراد الجرع الطائفية من إيران، ولينظر للأمور

* بشأن خبر «إدخال مساعدات إلى حي القدم بدمشق.. وإجماع المعارضة على فشل الاتفاقات المحلية»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أقول إن رفض المعارضة السورية لإدخال المساعدات الإنسانية إلى حي القدم الدمشقي جاء لاعتبارها بمثابة تأكيد على نجاح الهدنة بين مقاتلي المعارضة وقوات

* أود أن أعلق على مقال عثمان ميرغني «(جهاديون) غربيون.. لماذا؟»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بالقول: إن المشكلة الوحيدة التي جعلت الإرهاب ينتشر بهذا الشكل وبهذه الطريقة، أن هناك جيلا بأكمله من الشباب الضائع الناقم من أوضاعه وعلى مجتمعاته، وكثير من هؤلاء الشباب يصبح هدفا لحركات

* بخصوص مقال نبيل عمرو «الهروب الأميركي والهجوم الإسرائيلي»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنه لم تقدم المراحل الـ3 التي حكم فيها باراك أوباما الولايات المتحدة في صالح العرب يوما، وخصوصا بالنسبة للقضية الفلسطينية، التي وعد أوباما بأنه يبحث عن حل جدي لها، ثم أعقبها بمحاولات

* فيما يخص مقال سليمان جودة «ليت (النهضة) التونسية تعيش بيننا»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول: إنه إذا كان راشد الغنوشي حذرا في تصريحاته التي تخص الشأن التونسي لتأثيرها المباشر على حزبه النهضة، فإن لغطه عن الشأن المصري يفضح توجهه وتوجه النهضة الحقيقي حتى داخل تونس؛