السبـت 13 صفـر 1436 هـ 6 ديسمبر 2014 العدد 13157  







بريـد القــراء

تحذيرات المملكة
* فيما يتعلق بخبر «السعودية: الأوضاع في سوريا أدت إلى بروز الإرهاب والتطرف»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أن تأكيد حكومة المملكة العربية السعودية على ضرورة السيطرة على الأوضاع في سوريا يحتم ضرورة أن يكون هناك تدخل بري سريع من قوات التحالف الدولي التي تستمر، في رأيي، في إضاعة الوقت
رجال تونس
* بشأن خبر «مساعد للسبسي يفوز بأغلبية كبيرة لرئاسة برلمان تونس»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أقول إن نجاح الوزير السابق ونائب رئيس حزب نداء تونس، محمد الناصر، بفارق كبير في رئاسة البرلمان التونسي الجديد يأتي في مصلحة تونس في هذه الفترة الحرجة، لأنه له الكثير من الخبرات
في انتظار الاعتراف العربي
* تعقيبا على خبر «الفلسطينيون ينتظرون اعتراف بلجيكا رسميا بدولتهم في غضون أسبوعين»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول: إن اعتراف بلجيكا وفرنسا بالدولة الفلسطينية قد يعقبه اعتراف الدول المترددة في هذا القرار، مثل إسبانيا، وبريطانيا، وآيرلندا، وكل ما نأمله خلال الفترة القريبة
طبول الحرب
* عطفا على مقال هدى الحسيني «إردوغان.. أتاتورك إسلامي!»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أقول إن الوضع في المنطقة وهذه الحروب كان من أهدافها إفراغ الأرض من سكانها عبر التهجير والقتل، وربما ذلك لأجل تهجير شعوب أخرى إليها خلال النصف الثاني من هذا القرن، ومعلوم أن اتجاه الهجرات
رصد تدريبات «داعش»
* حول خبر «جنرال أميركي: (داعش) لديه معسكرات تدريب شرق ليبيا»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه من الغريب هنا أن الحكومة الأميركية شبه متأكدة من أن «داعش» له مراكز تدريب في ليبيا، وإذا كانت هذه المعلومة مؤكدة بهذا الشكل كما يعلنون دائما، فلماذا لم تتدخل القوات الأميركية
بيع الرهائن
* بخصوص خبر «تهديدات من (القاعدة) بإعدام رهينة أميركي في اليمن»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أن تنظيم القاعدة في اليمن يتبع نفس أسلوب ميليشيات «داعش» في ابتزاز الحكومة الأميركية وإجبارها على تنفيذ مطالبه، كما نجد في حالة اختطاف المصور الصحافي الأميركي، لوك سومر، فهم يدركون أن
تنفيذ تعليمات
* بخصوص مقال طارق الحميد «هل أغمضت عينا المالكي!»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أن المثل يقول «لا حياة لمن تنادي»، سواء أكان نوري المالكي أم حيدر العبادي أم أي وجه آخر من الأحزاب الطائفية، فالنتيجة واحدة وهي الولاء للملالي في إيران. عندما سلَّم الأميركيون العراق لإيران
معاناة الأبرياء
* بعد قراءتي مقال عثمان ميرغني «قرار دولي باستمرار معاناة السوريين»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول: كان لزاما على الحكومة الأميركية أن تسقط نظام الرئيس السوري بشار الأسد أولا قبل أن تتفرغ لتطهير سوريا من إرهاب «داعش» الذي قضى على الأخضر واليابس، فتأجيلها لإسقاط النظام السوري
التقية الأميركية
* فيما يخص مقال صالح القلاب «أضعف رئيس أميركي منذ جورج واشنطن!»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول: إن باراك أوباما هو حقا أضعف رئيس أميركي كما نرى نحن، وإني أسأل كاتب المقال ألا ترى أنه يلعب ربما دورا قد رسم له بدقة ولا يستطيع الحياد عنه؟ ألا تظن أن باراك حسين أوباما
توابع النظام
* أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «مقارنات عبثية»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بالقول: إنه لو بعد سقوط نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين استقرت الأمور ونجحت الديمقراطية في العراق، لكنا نظرنا إلى أحمد الجلبي بتقدير واحترام على أنه بطل منقذ، لكن بعد كل هذا الفشل الأمني والأمور
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
مانشستر تحتضن معرض صور أول زيارة ملكية بريطانية للسعودية
مؤسسة الفكر العربي توزع جوائز الإبداع في نهاية مؤتمرها بالصخيرات المغربية
جائزة ابن رشد الدولية تكرم في مراكش عبدو ضيوف وفيليبي غونزاليس
طلاب لبنانيون يزورون المحكمة الخاصة بلبنان
الفن التشكيلي في مصر يتصدر المشهد الثقافي