بريـد القــراء

* حول خبر «تحرك فرنسي لدفع ملف الرئاسة اللبنانية.. والفاتيكان (عاتب)»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أن كل هذه المساعي الفرنسية تؤكد على أن هناك تدخلات مباشرة من طهران في العملية السياسية التي تتم في لبنان، وأن لها يدا في عملية الفراغ السياسي وتأخر اختيار رئيس لبناني ترضى

* بخصوص خبر «بارزاني: لا تسامح مع مغتصبي الإيزيديات»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أننا نرجو من السيد بارزاني عدم إطلاق تصريحات نارية حول مستقبل كردستان العراق أو ضد «داعش»، لأن مجريات الأمور على الأرض تقول عكس ذلك، فداخل إقليم كردستان العراق هناك 3 أحزاب رئيسية، هي الاتحاد الوطني

* تعقيبا على خبر «عشرات اللبنانيين يقاتلون إلى جانب تنظيمات متشددة.. والسلطات تقوض نشاطهم»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول إنه إذا أردنا أن نعرف ما معنى كلمتي «الدولة اللبنانية»؟ نجد أن ما يعرفه اللبنانيون والعالم أن الأراضي اللبنانية تعد نقطة انطلاق سائبة لعشرات الآلاف

* بعد قراءتي مقال سوسن الشاعر «الحساب الختامي للمصالح الأميركية في المنطقة»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول: أرى أن السياسة الأميركية فشلت في تحقيق الهدفين معا؛ فلا هي استطاعت أن تنهي الملف النووي الإيراني ولم تستطع أيضا أن تحقق أي تقدم في محاربتها للإرهاب الداعشي في سوريا

* فيما يتعلق بخبر «السبسي: رئيس الحكومة لن يكون من وزراء بن علي»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أنه من أهم الخطوات التي أتمنى على الرئيس التونسي الجديد أن يتبعها هو أن يحدث تغير كليّ في اختيار الوزراء الجدد وأن يحاول بقدر الإمكان البعد عن اختيار كل من كان ينتمي للحكومات السابقة

* بشأن خبر «103 مليارات دولار موازنة العراق على أساس 60 دولارا لبرميل النفط»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أتساءل: بأي حق تُناقش الموازنة العراقية في إيران، وكيف تقبل أن تطرح مثل هذه الأمور خارج بلادها مستنجدة بها في سد عجز الموازنة للعام الجديد، أو أن يكون هناك تدخل

* أود أن أعلق على مقال مشاري الذايدي «السبسي والسيسي.. هنا وهناك»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بالقول: إن «إخوان تونس» قد تداركوا الموقف الذي وقع فيه الإخوان المسلمون بمصر، بعد أن صنعوا من أنفسهم أداة لمحاربة مصر داخليا وخارجيا، وحولوا أنفسهم إلى جماعة إرهابية محظورة منعت نفسها

* عطفا على مقال خالد البسام «اللعنة.. درجة ثالثة»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أقول إنه عندما تختار أن تركب الدرجة الثالثة اليوم، فإن ذلك خير من أن تسير على قدميك في أيام الصيف الحارة أو في ساعات الشتاء القارصة والممطرة، ولا شك أن هذه نظرة سليمة وصائبة، إذ المهم أن

* بخصوص مقال سمير عطا الله «شكرا للسنيور دي ميستورا»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه لن تنجح أي وساطة دولية ولا إرسال المبعوث الدولي الجديد السنيور دي ميستورا ما لم يمتلك السلطة الكافية والقوة لإجبار النظام السوري على احترام أي اتفاقيات وتنفيذها، لذا يستمر النظام السوري

* فيما يخص مقال عبد المنعم سعيد «خواطر أعياد الميلاد الأميركية»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه في كل هذا العرض المشوق لذكريات أعياد الميلاد أو حتى أعياد الطفولة نجد الصناعات الصينية تكتسح الأسواق بلا منافس تقريبا. أجد أن هذا التصنيع المدهش بتكلفة لا تتجاوز نصف