السبـت 04 ربيـع الاول 1436 هـ 27 ديسمبر 2014 العدد 13178  







بريـد القــراء

كارثة إنسانية
* حول خبر «الأمم المتحدة تدين مقتل طبيب مصري مسيحي وزوجته في ليبيا»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه عندما تدخلت الأمم المتحدة في ثورة ليبيا لم تكمل تدخلها، فقد قضت على نظام العقيد معمر القذافي لحماية المدنيين واليوم بعد 3 سنوات من هذا التدخل تحولت ليبيا إلى مجزرة حقيقية،
تضليل المجتمع
* بخصوص خبر «السعودية.. حوارات صاخبة وأزمات نفسية طاحنة»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى في بعض دولنا، وقد أكون مخطئا، أن هناك جسما يتحرك وفقا لخطوات يوحي تراتبها وتزامنها على أنها تتدفق وفقا لأجندة وسيناريو معد ومرسوم بوعي من ذلك الجسم الغامض الذي يدير الأضواء ويصنع القضايا المزيفة
إرث قديم وأفكار سقيمة
* أود أن أعلق على مقال علي سالم «إلى شباب جماعة الإخوان المصرية»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بالقول إني أتفق مع الكاتب في أنه يجب أن يفكر من يسمون أنفسهم بشباب الجماعة بالابتعاد عن الإرث القديم والأفكار السقيمة لدهاقنة الجماعة الخارجة عن الإجماع المصري والتلطي خلف الواجهة الإسلامية
معاناة العراقيين
* فيما يتعلق بخبر «الجبوري يتفق مع لاريجاني على تشكيل لجنة (صداقة) برلمانية»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أن كل ما يهم الإدارة الأميركية في ظل حكم الرئيس الأميركي باراك أوباما أن تضمن مصالح الملالي في المنطقة، وخصوصا في العراق قبل انتهاء ولاية أوباما الثانية والأخيرة في الحكم،
لعبة الانتخابات
* بشأن خبر «الاحتجاجات مستمرة على نتائج انتخابات الرئاسة التونسية»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أن هذه الظاهرة لا توجد إلا عند الإسلامويين وخصوصا الإخوان، حيث يقبلون بالديمقراطية نظريا ويخوضون الانتخابات عمليا، ويعترفون بنزاهتها ثم يرفضون نتائجها إذا خسروها! وإذا فازوا
أخطاء الإخوان
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «تونس: هل تعلم الإسلاميون الدرس؟»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أن تجلي قدرات الإسلامويين، خصوصا جماعة الإخوان تكمن في «التنظير» وفي كونهم معارضين فقط، فهم يفترضون الواقع ولا يعيشونه وهذا هو السبب الأول والأخير لفشلهم عندما وصلوا فعلا إلى
أثرياء من دون وطن!
* فيما يخص مقال نبيل عمرو «إغلاق ملف محرج»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه بعد أكثر من 60 سنة نتساءل أين هي القضية الفلسطينية؟ كثير من الزعماء الماسكين بزمام الأمور خلال هذه السنوات ماذا قدموا؟ نسمع من إخواننا الفلسطينيين أن قادة «القضية الفلسطينية» أصبحوا من
الثواب عند الله
* عطفا على مقال خالد البسام «مسامرات رأس المال»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أقول إن هناك حديثا شريفا يقول فيه رسولنا الكريم، صلوات الله وسلامه عليه: «إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له»، وعلى ضوء هذا الحديث أستطيع
متى نتعلم أدب الحوار؟
* بعد قراءتي مقال محمد النغيمش «العصا لمن عصى أدب الحوار!»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول: معظم البرامج الحوارية في كل القنوات الفضائية أصبحت تتسم بالغوغائية ويتحدث الجميع في آن واحد من دون إعطاء الفرصة لمقدم البرنامج أو حتى الضيوف لطرح أفكارهم أو التعبير عنها. نتمنى أن
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
كارثة إنسانية
تضليل المجتمع
إرث قديم وأفكار سقيمة
معاناة العراقيين
لعبة الانتخابات
أخطاء الإخوان
أثرياء من دون وطن!
الثواب عند الله
متى نتعلم أدب الحوار؟