بريـد القــراء

* حول خبر «الجيش السوري يمهد لهجوم كبير على الغوطة الشرقية بأعنف حملة قصف جوي»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه لو كان هناك في القطب الجنوبي أو الشمالي إدارة اسمها الائتلاف، فعلية وليست شكلية، وطنية وليست انتهازية أو ما شابهها، وتنتسب لبلد اسمه سوريا لعملت على إيقاف

* بخصوص خبر «في مناطق (داعش): زيجات بالإكراه لسوريات مع أجانب.. وتجارة رقيق بالإيزيديات»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أن الزواج بكنية مختلفة عن الاسم هو أهون الجرائم التي يرتكبها داعش، فهل هناك دين يشرع زواج المرأة بأكثر من رجل، أو أن يستحلها رجل لنفسه من دون موافقة ولي أمرها،

* فيما يتعلق بخبر «(الإصلاح) يعلن فشل مفاوضاته مع الحوثيين»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أنه بعد تعقد الأزمة اليمنية ودخولها في هذا المنعطف الحرج أجد أن الحل الوحيد يكمن في تدخل دولي سريع يوقف تمدد وسيطرة الحوثيين على اليمن بأكمله، فقد عجز الإصلاح كما عجزت الحكومة اليمنية عن

* أود أن أعلق على مقال محمد الرميحي «أمام التوحش السياسي تثمَّن المبادرات»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بالقول: إن هذا المقال يأخذ البعد الحاضر والمستقبل في الاعتبار، وفي ضوء الوضع العربي الراهن، فإن الزعماء العرب هم من يملك القدرة على التغيير، لذلك عليهم أن يتحملوا مسؤوليات تغيير

* بشأن خبر «إردوغان مؤنبا أوروبا: تركيا الجديدة والكبيرة ليست دولة تنتقدونها كيفما تشاءون»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أن النظام التركي نظام إقصائي يسكت الأصوات الحرة، ويسجن كل من يتجرأ ويذكر رؤوس النظام بعبارات يعتبرونها سوءا، وهي كلمات تُعبّر عن حقيقة توجهات هؤلاء

* تعقيبا على خبر «السعودية.. حوارات صاخبة وأزمات نفسية طاحنة»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول: إن هذا الجسم «الغامض» هو ما يسمى «الإسلام السياسي» وهو نتاج لتحول «الصحويين» من «الالتزام» الذاتي في البدايات إلى العمل الدعوي بفروعه المتنوعة في مراحل وسيطة والآن في مرحلته الثالثة

* بخصوص مقال سمير عطا الله «أهل القانون وأهل اللغة»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أنني لاحظت كما لاحظ المقال الأخطاء اللغوية التي وقع فيها للأسف الشديد الكثير من رجال القانون أثناء جلسات محاكمة الرئيس السابق حسني مبارك، ولا أقول الأسبق عن عمد، وليس سهوا مني، وذلك لأنني

* فيما يخص مقال راجح الخوري «لله يا محسنين.. رئيس!»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول: إن المشكلة تكمن في اللبنانيين الذين ربطوا أنفسهم بالمنطقة وتحالفاتهم التي تعتبر أكبر من قدرة لبنان على تحمل كل تبعاتها، فالملف الرئاسي والإرهاب والعسكريون المخطوفون مرتبط بالصراع

* عطفا على مقال إميل أمين «الفاتيكان.. صرخة ضد العبودية الحديثة»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أن الفاتيكان له دور في نشر العبودية وتجارة الرقيق في فتوحاته لأميركا الشمالية والجنوبية وهو من ساهم بشقاء الشعب السوري من خلال دعمه لنظام الأسد ومساندته لعمليات التهجير والتدمير

* بعد قراءتي مقال حسين شبكشي «قوانين بيت الطاعة!»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول: سياسة الإكراه على الأمر الواقع سواء في مجال التوظيف أو السلوكيات الدينية والاجتماعية اليومية لن تؤدي إلا لفشل أكبر، وإيجاد الكثير من الوسائل من أجل التحايل على تطبيقها والكذب عليها، فمبدأ