حول خبر «المعارضة السورية تعلن تشكيل (الجيش الأول) في درعا»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن أي اتفاق لفصائل المعارضة السورية، لا بد أن يتم في أرض محايدة لا تدعم نظام بشار الأسد؛ فلم تعد موسكو المكان المناسب لمثل هذه الاتفاقات، فبعد أن أعلنت فصائل المعارضة السورية المعتدلة