السبـت 18 ربيـع الاول 1425 هـ 8 مايو 2004 العدد 9293  







بريـد القــراء

طريق آخر إلى الوحدة العربية
في مقالة أحمد الربعي بتاريخ 3 مايو (آيار) الحالي عن «الوحدة الاوروبية.. درس كبير»، دعوة الى الوحدة العربية على قاعدة الاقتصاد وتشابك المصالح وليس على الشعارات الفارغة والاغاني الحماسية. هذا صحيح وليت العرب يدركون ان العالم يتجه الى التكتلات الاقتصادية والسياسية الكبيرة ولم تعد السيادة الوطنية ذات معنى
الحقيقة في ما نشر من صور عن تعذيب العراقيين
اقف مندهشا عند بعض ما يكتبه عبد الرحمن الراشد من مقالات في «الشرق الأوسط» حول الأحداث التي تدور في المنطقة. ومثار دهشتي يكمن في دفاعه عن السياسة الأميركية، وتأويل الأحداث التي يشهدها العالم لتحسين صورة أميركا لدى القارئ العربي. وقد خفف من حالتي تلك الصورة التي نشرتها جريدتكم على احدى صفحاتها وجمعت الرئيس
إذا لم تكن تصفيات جسدية في دارفور .. فماذا نسميها إذن؟
بما ان المقالة التي كتبها محمد الحسن أحمد، بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي تحت عنوان «السودان في نفق الهوية وطمسها» يرد فيها على مقالة سابقة كتبها حسام بهجت مدير «المبادرة المصرية للحقوق الشخصية»، حيث استهجن أحمد استخدام بهجت مصطلح «تطهير عرقي»، يعني أن العرق العربي يرفض الافريقي حتى ولو كان على ملته
فهم خاطئ للعلمانية
تعليقا على ما علق به بدر الصاعدي، حول ما ورد في مقال سوسن الابطح («العلماني» حينما لا يفهم «العلماني»..!) المنشور بتاريخ 4 مايو (آيار) الحالي، اقول ان العلمانية التي هاجمها الصاعدي ليست الكفر كما يعتقد. والعلمانيون ليسوا حفنة من الملحدين وغير المؤمنين كما يتصور. فالعلمانية في معناها البسيط، كما أفهمه،
مقتطفـات مـن صفحة
عـرب وعـجـم
جامعة بريطانية تمنح الدكتوراه لمحمد الجابر
معرض لعشرة مصورين عرب وفرنسيين في دمشق
اجتماعيات