بريـد القــراء

حول خبر «ائتلاف علاوي يحذر من التزوير في الانتخابات البرلمانية العراقية»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أود أن أقول: لا داعي لتقديم أي تحذير، فالانتخابات القادمة ستزور، حتى لو ادعت المفوضية بأن كل لجان التحكيم العاملة على ضبط الانتخابات في كل دول العالم ستحضر لمتابعة هذه الانتخابات. وليس بمستطاع

بخصوص خبر «مصريات يأخذهن الحنين إلى صورة المرأة في العصر الفرعوني»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، لقد اتضح من الدراسة التحليلية لحقوق المرأة في العصر الفرعوني بأن حقوقا للإنسان كانت في الطليعة للرجل وللمرأة والتعامل بينهما يسوده الاحترام المتبادل بالإضافة إلى الحكمة والذكاء الذي يميز من يعرف

فيما يخص مقال سمير عطا الله «القصبة هي الوسط والمدينة مقام الجند»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أود إيضاح أن شباب العرب اليوم يستخدمون الكثير من الكلمات المستحدثة، التي يرجع أكثرها إلى لغات أخرى مختلفة، فالسينما الأميركية والمسلسلات التركية ومواقع التواصل الاجتماعي الحديثة أثرت بشكل كبير على

بخصوص مقال خالد القشطيني «ظرف الولائم»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، فإنه يذكرني بقصة واقعية بطلها أحد الظرفاء، فقد جاء إلى محل بيع المخللات (الطرشي باللهجة العراقية) وكان عارضا بضاعته أمام المحل وقال له أريد أن آكل بعضا منها لقاء ثمن ما وأن تترك لي أن أختار ودون تحديد الكمية ففكر الرجل وهو

أود أن أعلق على مقال علي سالم «يا حبيبي يا بساليسك!»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، عن أن البساليسك ما هو إلا مجرد وهم أو شبح لا وجود له اعتقد الناس أنه حقيقة وأنه شيء ملموس له تأثير قوي على الجسم الإنساني بحيث إن من يتعاطى شرابه تزول عنه السمنة الزائدة ويعود إنسانا طبيعيا نشيطا لا تعوقه سمنة

فيما يخص مقال بيتر بوكايرت «هل أصبحت أفريقيا الوسطى كابوسا للمسلمين؟»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أود الإيضاح أن الأزمة في أفريقيا الوسطى ما زالت مستفحلة من جراء قتل وتشريد الآلاف من المسلمين دون جريرة ارتكبوها سوى المحاولة الانقلابية لتغيير مسار الحكم في ذلك البلد. والشيء المؤسف هو دعم الحكومة