بريـد القــراء

في ما يتعلق بخبر «الحريري يتبنى ترشح جعجع للرئاسة اللبنانية»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أرى أننا واثقون جدا بحكمة الرئيس الحريري الذي أثبت دقته وحكمته السياسية في كل المواقف الصعبة، وأرى رأي الحريري بتبنيه ترشح جعجع، وفي رأيي أنه مناسب للمنصب. جوزيف عبدو - كندا [email protected]

بشأن خبر «أجواء إيجابية تسبق لقاء فتح وحماس في غزة اليوم لبحث المصالحة»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري إنه قد يصل الفلسطينيون إلى اتفاق بأي شكل مع إسرائيل، ولكن تبدو هناك صعوبة مع حماس، التي عقدت الأمور، واخترقت سيناء بألوف الأنفاق التي مررت خلالها الإرهابيين من كل صنف ولون. أكرم

حول خبر «دمشق تتجاهل (الحل السلمي) وتفتح باب الترشح للرئاسة»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أن الغريب في الموضوع هو انتقاد الدول الغربية وأميركا لقيام النظام السوري بإعلان الانتخابات المعروفة النتائج مسبقا، لو كان النظام ورئيسه بشار غير واثق بالدعم لنظامه لما تجرأ بشار بتحديه للعالم

أود أن أقول بخصوص مقال نيكولاس كريستوف «أوكرانيا والدعم الأميركي»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يبدو أن ساحة المعركة انتقلت إلى أوكرانيا هذه المرة، لتبدأ تصفية الخلافات بين أميركا وروسيا، من خلال الدعم الأميركي الخفي لمساعدة الأوكرانيين على التغلب على الروس في حرب جديدة بالإنابة يتبناها

عطفا على مقال خالد القشطيني «فضيحة إمبريالية مخفية»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري أن الأميركان سيطروا على قاعدة دييغو غارسيا بحجة محاربة الإرهاب في زمن لم يكن فيه الإرهاب ظاهرة! هذا الكلام يمكن أن يفسر لنا ما يحدث اليوم في الشرق الأوسط، بدءا بالعراق وليس انتهاء بسوريا، إذ إن

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «فلتنحر الإبل إن كانت الناقل»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أنه من قبل قلنا إنفلونزا الطيور فشرعنا في ذبح الطيور، ثم قالوا الحمى القلاعية فذبحنا الأبقار، ثم قالوا إنفلونزا الخنازير فذبحوا هم الخنازير، والآن جاء الدور على الإبل سفينة الصحراء، فهل سنذبح

أود أن أعلق على مقال علي إبراهيم «ليبيا على مسار التدخل الدولي»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، بالقول إن التدخل الدولي إبان الحرب العالمية الثانية خلص هذا الوطن من الاحتلال الفاشيستي، وفتح الطريق لاستقلاله وبزوغ دولة ليبيا الوطنية في ربوع هذه الأرض في سابقة لم يعرفها تاريخ هذه الأرض، والتدخل

بعد قراءتي مقال سمير عطا الله «لم تكن رسالة الوداع»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أقول: أمانة الكتابة وطلاقة اللسان للتعبير عن الأفكار في الكتابة موهبة لا يجيدها كثيرون، بل أصبحنا بكل أسف نجد كثيرا من المصادر التي تنقل حتى الأخبار من مصادر أخرى حتى لو كانت مغلوطة تظهر من دون أدنى إشارة