بريـد القــراء

حول خبر «مصير المالكي يتحدد قبل جلسة البرلمان العراقي غدا»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أود أن أوضح أن الطائرات الروسية وسلاح الطيران بأكمله لن يخرج الميليشيات المسلحة الإرهابية من المدن التي جرى احتلالها، وكذلك الدبابات فإنها ستدك المدينة من بعيد، ولو دخلت فستكون مقبرة لها لاصطيادها بمدافع

بخصوص مقال علي سالم «بط وإوز وعروسة»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أود أن أوضح أن المجتمع العربي غالبا ثقافته تحتقر المهن وتنظر إليها نظرة دونية، وهذا سبب تخلف كثير من دولنا العربية، فنحن نهتم بالمظهر الخارجي، فالشخص لكي يحظى بالاحترام في مجال الزواج أو التعيينات لا بد أن يكون حاصلا على

بعد قراءتي مقال طارق الشناوي «تحية إلى (الأستيكة)!»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أود أن أقول: هل من الممكن أن نطالب صناع الدراما الرمضانية بالعودة مرة أخرى إلى زمن «الأستيكة»؟ فأقول: إن سؤالك هذا قد صيغ بأسلوب فلسفي يحمل في طياته معنى مهما وهو أن معظم الأعمال الدرامية الرمضانية هذا العام

عطفا على مقال مأمون فندي «في ذكرى ثورة 30 يونيو: تقطيع التاريخ يقسم الجغرافيا»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، من وجهة نظري أنه لا ينكر الحقائق إلا مكابر، فقد خرجت أعداد مهولة تجاوزت 25 مليونا على الأقل إلى الشوارع اعتراضا على حكم الرئيس السابق محمد مرسي وجماعته الذين كادوا ينهبون مصر بكل

فيما يخص مقال عطاء الله مهاجراني «أيها الغباء والجهل المقدسان!»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أود الإيضاح بالقول: إن ما يزيدنا إيلاما أن العالم ضدنا بطريقة أو بأخرى، ونحن أيضا بعضنا ضد بعض، ونرتكب الفظائع فيما بيننا ومع أبناء جلدتنا، مما يلجم العقلاء ويجعلهم في حالة حرج من أن يسألوا الآخرين