حول خبر («هجوم شرورة» كان يستهدف مسؤولا أمنيا سعوديا)، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن من قاموا بعملية شرورة هم أنفسهم من ينتمون إلى «جبهة النصرة» أو «القاعدة» أو «داعش» أو دولة الخلافة التي ظهرت مؤخرا في العراق أو «أنصار بيت المقدس» أو الحوثيين، إلى آخر تلك المسميات التي تتكاثر