الثلاثـاء 10 رمضـان 1435 هـ 8 يوليو 2014 العدد 13006  







بريـد القــراء

إرهاب
حول خبر («هجوم شرورة» كان يستهدف مسؤولا أمنيا سعوديا)، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن من قاموا بعملية شرورة هم أنفسهم من ينتمون إلى «جبهة النصرة» أو «القاعدة» أو «داعش» أو دولة الخلافة التي ظهرت مؤخرا في العراق أو «أنصار بيت المقدس» أو الحوثيين، إلى آخر تلك المسميات التي تتكاثر
عبث
بخصوص خبر «تضارب بشأن دخول طيارين إيرانيين إلى العراق للمشاركة في قتال المسلحين»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أرى أنه ما زال العبث الإيراني مستمرا في العراق، وهو ليس مستغربا أن يشارك طيارون إيرانيون في تدمير مدن العراق وحتى إلحاق الأذى بدور العبادة الخاصة بالشيعة، وإلقاء اللوم على أهل السنة
اعتقال
فيما يتعلق بخبر (ابنة عمر بكري: والدي في «الانفرادي» بسجن الريحانية في لبنان)، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أرى أن ما يثير العجب والتساؤل حول مدى صدق وإيمان هؤلاء الذين يطلقون على أنفسهم دعاة إسلاميين بما يدعون إليه من جهاد وتشدد، وقتال وتضحيه بالنفس، إلى آخره من هذه المسميات من مفردات القائمة
وحدة
بشأن خبر (فلاح مصطفى لـ«الشرق الأوسط»: سنشارك في العملية السياسية بعد إحداث التغيير الجذري في بغداد)، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أرى أنه فيما يبدو أن الحقيقة المؤلمة هي أن الأميركان هذه المرة أكثر حرصا من السياسيين العراقيين على وحدة العراق، وأنهم هم من لا يسمح للأكراد بإعلان
تهنئة
بعد قراءتي مقال سلمان الدوسري (المقال الأول.. أهلا بـ«الشرق الأوسط»)، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول: مرحباً بالعودة من جديد، واستوقفني في المقال عدة عبارات بليغة، أولاً «أن وسائل الإعلام المحترمة لا تغير سياستها بتغيير رئيس تحريرها»، ثانياً أنه «لا يمكن أن لا تكون هناك لمسات لرئيس
تقدم
تعقيبا على خبر (محمد بن راشد يطلق مشروع «مول العالم» أكبر مركز تسوق من نوعه لاستقبال 180 مليون زائر سنويا)، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول إنها طفرة عالمية تشهدها دولة الإمارات العربية المتحدة تحت قيادتها الحكيمة. فالشيخ محمد بن راشد، أبهر العالم بالنقلة النوعية التي أحدثها في دبي
البغدادي
بعد قراءتي مقال سوسن الأبطح («داعش» تنظيم افتراضي)، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول: الشخصية الجديدة التي ظهرت مؤخرا تحت اسم أبي بكر البغدادي، الذي نصب نفسه خليفة للمسلمين، وطالب كل دول العالم الإسلامي بالانضمام إلى دولته ليكتسح العالم ويحرر أراضيه، لا يعرف أحد عنه أي شيء، وكل المستغرب
تحول
بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «مات بن لادن عاش البغدادي»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أنه رغم تعاطفي مع بعث العراق بعد احتلال بغداد من القوات الأميركية كفصيل مقاوم رئيس ضد الاحتلال، إلا أنني لاحظت البصمة البعثية منذ نهاية 2012 وبدايات 2013 في مسار الثورة السورية كعنصر غامض طرأ عليها
إنذار
أود أن أعلق على مقال حمد الماجد «حادثة شرورة!!»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، بالقول إن حادث شرورة دق ناقوس الخطر لينبه الجميع لمدى الخطر الذي يحيط بنا، ولضرورة التعاون والتلاحم من أجل حماية وطننا ضد هؤلاء الإرهابيين الذين يحملون أفكارهم المريضة، وانتماءاتهم الطائفية إلى داخل وطننا، فلا وقت
تعدٍ
فيما يخص مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «الغضب السني»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه بعد كل هذه التجاوزات والأعمال الإرهابية التي وصلت إلى كل أرجاء وطننا العربي، كان لزاما أن نتنبه مبكرا لما تخطط له إيران وكل أتباعها في العراق ولبنان والذين يتبنون حاليا ميليشيات داعش لتنفيذ
تآمر
عطفا على مقال سمير عطا الله «أجل مؤامرة»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أن ما يحدث حولنا في دول الربيع العربي هو أصدق دليل على هذا الكلام، وهو لا ينفي وجود التـــــآمر على دولنــــا العربية والاتفـــــاق على تفتيتهـــــا من أجل إضعافهــــا وسهولة الاستيلاء على خيراتهـــا، لكن المؤسف
مقتطفـات مـن صفحة
رمضانيات
«فوانيس رمضان» في مصر.. موروثات ثقافية بطعم السياسة
شاشات: بين قصرين