بريـد القــراء

بخصوص خبر «(داعش) يسيطر على 3 قرى جديدة في ريف كوباني وتركيا تفتح حدودها أمام النازحين الأكراد»، المنشور بتاريخ 20 سبتمبر (أيلول) الحالي، أرى أن تنظيم «داعش» يتوسع في عملياته الإرهابية في العراق، ويلجأ حاليا للحدود التركية بعد أن جرى تضييق الخناق عليه من قبل القوات الدولية المتعددة التي تحاربهم في العراق،

فيما يتعلق بخبر «البرلمان الليبي يصدر أول قانون لمكافحة الإرهاب والحكومة تعلن (ورشفانة) منطقة منكوبة»، المنشور بتاريخ 20 سبتمبر (أيلول) الحالي، أرى أن إصدار البرلمان الليبي قانونا يكافح الإرهاب يعد الخطوة الأولى على طريق استعادة الأمن في ليبيا، خصوصا بعد انتشار السلاح والقتل في كل ربوع ليبيا، وبعد أن

تعقيبا على خبر «أستراليا تعزز إجراءات الأمن بعد معلومات عن هجمات إرهابية محتملة»، المنشور بتاريخ 20 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أقول إن انتشار المنظمات الإرهابية في ربوع أوروبا إنما يسيء لسمعة المسلمين الذين يعيشون هناك فيحيل حياتهم إلى كارثة إنسانية مشابهة تماما لما عاناه المسلمون في أميركا، خصوصا

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «حتى بريطانيا مهددة بالتقسيم»، المنشور بتاريخ 20 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أوضح أني لا أعتقد أن جميع ما يتعلق بالسياسة الخارجية لبريطانيا وكذلك الولايات المتحدة، يأتي ضمن المؤامرة، وكذلك لا أعتقد أن بريطانيا ليست لها أي سياسة باسم «سياسة فرق تسد»؛ حيث إنها مشهورة في

فيما يخص مقال راجح الخوري «ضرب (داعش) ينسف تحالفات ويصحح سياسات!»، المنشور بتاريخ 20 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه من المضحك أنه بعد أن تورطت أميركا في دعم «داعش» وعصابة «النصرة»، من أجل تدمير سوريا وتحويلها لساحة حرب أهلية لا يتبقى منها شيء صالح للحياة، فإنها تلجأ لتدعيم فصائل تدين

بشأن خبر «مسلمو ألمانيا ينظمون فعالية ضد إرهاب (داعش)»، المنشور بتاريخ 20 سبتمبر (أيلول) الحالي، من وجهة نظري أننا نحتاج لمثل هذه التوعية الدينية في دولنا العربية والإسلامية، بأن تصبح منابر المساجد منارة تشع بنشر الخير من أجل الحفاظ على مجتمعاتنا وحمايتها من أي إرهاب يهدد أمنها وأمانها، رغم أنه من المعروف

بعد قراءتي مقال مشاري الذايدي «صنعاء الخمينية!»، المنشور بتاريخ 20 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أقول: لا شك أن الأزمة اليمنية وما يحدث من محاولة الحوثيين للانقلاب وتهديد الأمن القومي لدول الجوار بالخليج العربي والمنطقة إثر تمددهم المدعوم من إيران، أمر خطير، وبدأوا بالسيطرة على صنعاء واحتلوا التلفزيون

أود أن أعلق على مقال بكر عويضة «حضارية استفتاء اسكوتلندا.. درس للآخرين»، المنشور بتاريخ 20 سبتمبر (أيلول) الحالي، بالقول إنه شعب راق حضاري يتحاور بالفكر والحكمة والواقعية. والاستفتاء قال «لا» للانفصال والتقسيم، وهذا الرفض عزز مكانة الدولة البريطانية داخليا بالالتحام التاريخي والمصيري، أما خارجيا، فقد

عطفا على مقال حسين شبكشي «الشارع والمشرع!»، المنشور بتاريخ 20 سبتمبر (أيلول) الحالي؛ من وجهة نظري أن نعرض حال الشارع ونطالب بأن يتدخل المشرع لتقويم هذه الحال غير السوية، ولكنني أعتقد أن هذا أمر صعب المنال، ذلك لأن سطوة أصحاب النفوذ في بعض الدول تعلو فوق سطوة القانون، فالذين يفرضون سطوتهم على الشارع