الخميـس 25 صفـر 1436 هـ 18 ديسمبر 2014 العدد 13169  







بريـد القــراء

عن الأزمة اليمنية
حول خبر «الحكومة اليمنية تفشل في نيل الثقة.. والحوثيون يعينون محافظا من حزب صالح»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أن الصراع الدائم بين حزب الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح المؤتمر الشعبي الذي يمثل غالبية البرلمان اليمني والحزب المنافس له لن ينتهي. وهذا الصراع يؤدي إلى
جرائم طالبان
بخصوص خبر «مقتل 130 باكستانيا جراء هجوم لحركة طالبان استهدف مدرسة»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أن استهداف حركة طالبان لمدرسة تابعة للجيش يعتبر عملا إجراميا جديدا يضم إلى سجل حركة طالبان التي تحاول أن تنتقم من الجيش بعد استهداف أعضاء من جماعتها الإرهابية، رغم أن الأطفال الأبرياء
إرهاب الأبرياء
فيما يتعلق بخبر «(مسلح سيدني) إيراني متطرف له سوابق جنائية»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أننا أمام تناقض رهيب في الأفكار لهؤلاء الإرهابيين، فالإسلام يعني السلام ولكن المنتمين لهذا التنظيم يقتلون الأبرياء من الناس في المقاهي والمستشفيات والأماكن العامة! إذن هم لا يقدرون أن يروا
إخوان ليبيا
حول خبر «اجتماعات ليبية سرية في القاهرة لسحب الدعم من الميليشيات»، أود أن أوضح أنه رغم موجة الغضب لدى الشعب الليبي وعدد كبير من داعمي ميليشيا «فجر ليبيا» على الإخوان المسلمين في ليبيا، لرغبتهم في الانقضاض على الثورة الليبية لتحقيق مصالحهم الخاصة، إلا أنه ما زال صعبا تحجيم طموحاتهم بشكل فعلي على أرض
مساومة الثوار
بشأن خبر «دعم أوروبي لتجميد القتال في حلب.. ودي مستورا يبحث الخطة في الرياض اليوم»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أن الهدف من خطة مستورا هو إثارة الشعب أو «الحاضنة الشعبية» على الثوار وتعاونها مع بشار وطرد المقاتلين، فالشرط الذي أتى به مستورا واضح الهدف وهو الغذاء مقابل
الاهتمام بالسودان
أود أن أعلق على مقال سير جون هولمز «جنوب السودان.. برميل البارود الذي قد يشعل المنطقة بأسرها»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بالقول: إن هذه الأزمة هي في رأيي نتاج تصرفات قادة الدولة السودانية، إذ أعتقد أنه يجب العمل بشكل متواز بين العمل الإنساني والعمل السياسي والضغط على الحكومة السودانية
مفاهيم خاطئة
بعد قراءتي مقال علي إبراهيم «الإرهاب في مقهى»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول: رغم اعتراض كل الدول الإسلامية والمسلمين لمثل هذه الأعمال الإرهابية التي تحدث من حين لآخر، فإن بعض حكومات البلدان الأوروبية تنسب هؤلاء الإرهابيين دائما للإسلام وتضيق الخناق على الجاليات الإسلامية
رمز الدولة
بخصوص مقال سمير عطا الله «قصر أنقرة»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أن الرمزية مطلوبة في أي دولة، وهو أمر طبيعي كما يضفي شعورا بالأهمية والفخر برأس الدولة ومؤسساتها، ففي الولايات المتحدة مثلا هناك البيت الأبيض العتيد ومبنى الكابيتول، وينطبق الأمر على بريطانيا وقصورها الملكية
ضرورة محاربة «داعش»
فيما يخص مقال د. شمسان بن عبد الله المناعي «الحرب على (داعش).. إلى أين؟»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول: إن الحرب النظامية والطائرات والدبابات والأسلحة الثقيلة التي تمتلكها الدول الكبرى لن تجدي في محاربة تنظيم داعش. أما السبب فهو في رأيي عدم تكافؤ القوى، وهناك مثل
بصمات امرأة
عطفا على مقال خالد القشطيني «ولكن للمرأة أيضا ظرفها»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أتمنى أن تكتب لنا مقالا عن الفتاة الباكستانية التي فازت بجائزة نوبل للسلام ورغم أن عمرها لم يتجاوز 17 عاما فإنها تستحق الجائزة لأنها تطالب بتعليم الفتيات في بلدها باكستان وتعرضت لمحاولة
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
لأول مرة.. تعيين امرأة أسقفا في إنجلترا
استخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد في علاج السرطان
ناظر مدرسة هندية يضرب طفلا حتى الموت