بريـد القــراء

* فيما يتعلق بخبر «مقتل 25 شخصا جراء الاشتباكات في بنغازي الليبية»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أن الجماعات المتشددة التي تقاتل في مدينة بنغازي ينتمون إلى عدة فصائل، أهمها «داعش» الذين نجد علمهم الأسود مرفوعا فوق الكثير من البنايات والمركبات التي تنتشر في طرابلس وبنغازي، هذا

* بشأن خبر «تونس تغلق حدودها مع ليبيا لتأمين الانتخابات»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أن سباق الانتخابات الرئاسية التونسية قد بدأ بين المنصف المرزوقي والباجي قائد السبسي رئيس حزب «نداء تونس» بهذه الإجراءات الأمنية التي عادة ما تحدث تمهيدا للانتخابات، سواء بتأمين الحدود

* تعقيبا على خبر «إردوغان يصعّد تجاه الاتحاد الأوروبي.. ويتحدى خصمه غولن بالعودة إلى تركيا»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول إن الحقيقة أن إردوغان في الوقت الذي يرفض فيه التدخّل في شؤون بلاده يقحم نفسه كما يتردد في الشأن الليبي ويدعم الجماعات المتطرفة في ليبيا التي ساعدته

* أود أن أعلق على مقال وفيق السامرائي «تسليح العشائر بين المحاذير والمبررات»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بالقول إنني بوصفي مواطنا أتفق مع الكاتب على المحاذير التي طرحت في المقال من تسليح العشائر، غير أن السؤال هو هل توجد طبقة سياسية في العراق تؤمن حقا بأهمية إعادة الاعتبار للقيم

* فيما يخص مقال خالد القشطيني «المسرح وظريفات النساء»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول لم لا تكتب لنا مقالة عن الفتاة الباكستانية التي فازت بجائزة نوبل للسلام لعام 2014 الذي اقترب على الرحيل، لدورها في تعليم الفتيات في بلدها باكستان وتعرضها لمحاولة قتل بسبب دورها،

* حول خبر «قائد الجيش الباكستاني يوقع أمرا بإعدام 6 متطرفين»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه رغم أن إرهابيي حركة طالبان يرون أن هجومهم على المدرسة التابعة للجيش وقتلهم للطلاب عمل بطولي، فإن الحكومة الباكستانية تستمر في محاربتها لهؤلاء الإرهابيين المرضى الذين لا عقل

* بخصوص خبر «(داعش) للحريري وجنبلاط وجعجع: سنعدم 3 من جنودكم»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أن رسالة تنظيم «داعش» للحكومة اللبنانية وتهديده بقتل باقي الجنود اللبنانيين المختطفين لن يغير شيئا من موقف الحكومة التي قررت ألا ترضخ لتهديدات هؤلاء، فـ«داعش» يستمر في مطالبه واستفزازه

* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «إعدام العلواني يخدم الطائفية»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أني لا أجد فرقا حتى الآن بين نظام صدام حسين والنظام الطائفي الذي وضعه الأميركيون وقتها على رأس السلطة في العراق باسم الديمقراطية، بل وحتى أسوأ.. فنظام نوري المالكي تابع قلبا وقالبا

* عطفا على مقال حسين شبكشي «بوتين: المأساة الروسية!»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أقول إن روسيا اليوم تعيش بخوف مفتوح عبر عنه وزير خارجيتها يوما ثم تراجع أسفا، ففي بداية الأزمة السورية عبر وزير خارجية روسيا عن تخوفه من سقوط حكم سوريا بيد أغلبيتها من أهل السنة، مبررا

* بعد قراءتي مقال محمد النغيمش «فكّر قبل أن تحكم»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول: يجب ألا نتسرع في الحكم على الناس، وألا نصدر أحكاما جزافية دون أن نفهم موضوع القضية، وأن نستمع لكل أطرافها، وأن نعطي الفرصة للجميع لكي يدلي بدلوه وأن يدافع عن نفسه، وبعد أن تكتمل أركان القضية