هناك حركة مثيرة للترقب تصاحب مهرجان القاهرة السينمائي الدولي كل سنة حتى من قبل شرارة «ثورة الربيع» قبل عامين. هذه الأزمة سماها: من يدير المهرجان المصري الأول الذي بدأ سنة 2009 مثل مركب فوق عاصفة بحرية زادت رياحها سنة 2010 ثم ارتفعت أكثر وأكثر في كل عام منذ ذلك الحين. اليوم تصل الأخبار أن إدارة المهرجان