في زمن مضى، احتل مهرجان «قرطاجة» التونسي مركز القلب بالنسبة للسينما العربية. كل تلك الأفلام التي حاولت الابتعاد عن التقليدي والسائد من الأعمال، مصرية كانت أو لبنانية، سوريا، عراقية، جزائرية، مغربية، فلسطينية أو تونسية، كانت تتوجـه في لقاء حميمي خاص يعقد في العاصمة التونسية كل عامين.
الأفلام كانت وفيرة.