«الحرية بالنسبة لأستاذ في جامعة أكسفورد تختلف كثيرا عن الحرية بالنسبة لفلاح مصري». هكذا قال أحد أبرز أساتذة أكسفورد أشعيا برلين. هل كان على صواب؟ هل يحتاج الفلاح المصري إلى «نوع» من الحرية مختلف عما يحتاج إليه أستاذ إنجليزي؟
لم يرهق السؤال المطروح عقول الباحثين والمعلقين بقدر ما أتعبهم في الوقت الحالي.