المعالجة الطبية تكون فاعلة إذا اتسع لدى المريض أفق النظرة إلى مشكلته الصحية وأبعادها، كما تكون المعالجة الطبية ذات جدوى إذا اتسم الطبيب بالحكمة. ولكي ينجح الطبيب والمريض في العلاج، فهما يحتاجان لأن يتعاونا ويتواصلا عن قرب وكثب. وإذا لم يحصل كل هذا، فعلينا توقع المتاعب والمشاكل الصحية. تلك إحدى أهم الحقائق