الـــرأي    
أمير طاهري
سؤال لأوروبا: أهو خوف من تركيا.. أم من الإسلام؟
لا يزال شبح تركيا يطرق ابواب الاتحاد الاوروبي الذي وسعت عضويته في الآونة الاخيرة وبات يضم 25 دولة. ترى، هل يجب ان تفتح اوروبا بابها أمام تركيا ام تجد ذريعة اخرى للإبقاء على الباب موصدا في وجهها؟ هذا السؤال مدرج الآن في جدول اعمال قمة الاتحاد الاوروبي المقرر عقدها في دبلن في وقت لاحق من الشهر الجاري. وتشير الاوضاع الراهنة الى ان فرص توجيه الدعوة ...
خالص جلبي
البرمجة اللغوية العصبية أو الهندسة النفسية
البرمجة اللغوية العصبية أو الهندسة النفسية مصدرها ثلاث كلمات باللغة الإنكليزية هي: Neuro-languistic-programming وتختصر بثلاث حروف هي: NLP. وقد قدم هذا المصطلح عالمان في اللغويات هما: (جون غراندر) وعالم الرياضيات (ريتشارد باندلر) في عام 1975 في كتاب بعنوان «بنية التخيل» (Structure of Magic). وهذا العلم في الواقع ليس جديداً تماماً فقد اشتغل ...
جيم هوغلاند
ايران .. شوكة النووي .. والآقراص المرة ..
أصدر الملالي الحاكمون في إيران، سيلا من تصريحات مفعمة بروح التحدي، تعبر عن إصرارهم الالتحاق بالنادي النووي مهما كانت العزلة العالمية التي يمكن أن تضرب حولهم. ومن نتائج هذه التصريحات تحويل أزمة مقنعة إلى أزمة مكشوفة واستدعاء استجابة عالمية موحدة ومنسقة. كما أن مطامح إيران النووية المكشوفة، يجب أن تسترعي انتباه جورج بوش وجون كيري. ويبدو أن إيران، ...
نبيل عمرو
الأردن وفلسطين... المخاوف القديمة والحقائق الجديدة
أثناء سطوع نجم منظمة التحرير، أدار الأردن معركة سياسية شديدة التعقيد، لمعالجة وضعه في الضفة الغربية بعد احتلالها كاملة في العام 1967. كان الوضع الناشئ عن تلك الحرب ينطوي على ازدواجية لا يمكن احتمالها والتعايش معها، جوهرها، ارض وشعب ـ وفق القانون الدولي ـ يتبعان للأردن، ووفق الواقع، يواليان منظمة التحرير، ولقد نجم عن هذه الازدواجية وضع مرهق للطرفين، ...
توماس فريدمان
إلى العرب: لا تقتلوا الأفكار لمجرد كونها أميركية
زيارتي الى الهند والصين خلال الاشهر القليلة السابقة اكدت لي مدى حاجة الاميركيين الى استكمال الولايات المتحدة مهمتها في العراق وتقليص وجودها فيه، ليس رغبة في غسل ايدينا من فكرة وضرورة ترقية الاصلاح في العالم العربي، ولكن من اجل دفع هذه الجهود. ليس بوسعنا ان نفرض الاصلاح فرضا على العرب. انظروا كيف تقبل العالم العربي والاسلامي مقترحات الاصلاح حتى ...
آمال موسى
تعـنيف الواقـع أكثر مما هو عنيف!
من منظور الصراحة والتشخيص الصادق، لا شك في أن الواقع العربي قد شهد ضربا مبرحا سواء بفعل الذات نفسها أو بأذى القوى الغيرية لها. والضرب كما هو معروف من أنواع العنف الظاهر والذي بالإمكان إثباته بالبصر كحاسة فيزيولوجية ملموسة، على خلاف التعنيف بالكلمة أو حتى بالصمت. إذن الواقع العربي له كفايته وزيادة من العنف، بل صار بالمفهوم السوسيولوجي حقلا يتلقى ...
سمير عطا الله
إهداء يجب ان يجيَّر لصاحبه (3) ـ الحاجة إلى عملية
في مرحلة ما، تركنا جميعاً بيروت. وتركت خلفي في «الاسبوع العربي» تجربة بعضها مرَّ وبعضها جيد. لكن اهم ما فيها كان تعرفي الى جورج ابو عضل كناشر محترف وصاحب معرفة بالناس. وفي لندن التقيت ياسين رفاعية مرة اخرى. لم نكن في مكان واحد لكننا كنا في مدينة واحدة. غير انني طوال هذه السنين لم يصدف ان التقيت ايضاً مع زوجته امل الجراح. فقد كانت امل تعيش حياة غير ...
عبد الله باجبير
عقارب الساعة.. تعود إلى الوراء!
هل يعود الزمن الى الوراء وتدور عقارب ساعة جسم الانسان في عكس الاتجاه ونشفى جميعاً من مرض تقدم العمر وما يصاحبه من شيخوخة وهرم. ونحقق تلك الامنية الغالية علينا التي نعبر عنها من حين لآخر عند رؤيتنا لفتاة رائعة الجمال تمرق كالجواد النافر الى جوارنا بالقول: ألا ليت الشباب يعود يوماً! اكد مايكل فوسل العالم بجامعة ميتشجان بالولايات الامريكية في حديثه ...
خالد القشطيني
من أقوال الأسبوع
* «كان والدي يصلي في المسجد واعتقلوه ثم اعدموه في سجن ابو غريب في بغداد.. لا تهدموا آخر مكان عاش فيه آخر ايامه. اريد ان اراه». (المغتربة العراقية فاطمة سعيد) * «اي شخص ما زال يؤمن بالعثور على اسلحة الدمار الشامل في العراق يعيش في عالم الاوهام». (ديفد كي رئيس جمعية مسح العراق) * «لا يوجد اي احتمال لقيام دولة فلسطينية مستقلة في اي مكان». (جورج ...
محيي الدين اللاذقاني
ضجة في مدينة العباقرة
خفف الوطء.. ان لم يكن التزاما بأبي العلاء شاعر العرب الاكبر الذي يرى ـ وهو على حق علميا وشعريا ـ ان اديم الأرض من أجساد البشر فحبا بشاعر الأيرلنديين وليم بتلر ييتس الذي يعتقد برومانسية مفرطة ان الأرض سجادة أحلام بشرية مبعثرة: بعثرت أحلامي تحت قدميك خفف الوطء يا صاح فوق احلامي أنت تمشي توجد هذه الابيات على بوابة المنزل الريفي الذي عاش فيه ييتس ...
مشعل السديري
الغضب والسخط
حقاً ان الحلم هو سيد الأخلاق، غير ان لكل شيء حدودا ومن لا يغضب أو يغار ما هو إلا حمار.. غير أن «فقدان الأعصاب» هو الاعصار الذي لا رادع ولا موجه له، لأنه يأكل الأخضر واليابس، وينتزع جذور العقل ويرمي بها في التهلكة، وعندها يكون الدمار شاملاً، ولا ينفع بعدها «الصوت» مثلما يقولون بعد ان «يفوت الفوت». ومن ناحيتي شخصيا فلست حليما بما فيه الكفاية، غير ...
الجمعـة 29 ربيـع الثانـى 1425 هـ 18 يونيو 2004 العدد 9334 الصفحة الرئيسية
كتاب الشرق الاوسط
 عبد الرحمن الراشــد 
 علي سالم 
 مشـاري الذايـــدي  
 سمــير عطــا الله  
 طارق الحميد 
 غســان الإمــام  
 علي إبراهيم 
 سلمان الدوسري
 زين العابدين الركابي 
 صـالح القـلاب  
 د. عبد المنعم سعيد 
 فـــؤاد مطـــر  
 د. مـأمـون فـنــدي  
 رضوان السيد 
 خـالد القشطيــني  
 وفيق السامرائي 
 عطاء الله مهاجراني
 حسين شبكشى  
 عبد الله بن بجاد العتيبي 
 سمير صالحة 
 هاشــم صالــح 
 هــدى الحسيــني 
 فوزية سلامة 
 أميــر طاهــري 
 وليـد أبي مرشـد 
 إيـاد أبو شقـرا
 سوسن الأبطـح 
 ديانا مقلد  
 محمد الرميحي 
 طارق الشناوي 
 آيلين كوجامان 
 محمد النغيمش 
 انعام كجة جي 
 بكر عويضة 
 د. آمال موسى