فرضت المفاوضات على ملف المخطوفين اللبنانيين في أعزاز، شخصية جديدة على المشهد السياسي الشيعي واللبناني معا في آن. بات المدير العام للأمن العام اللبناني اللواء عباس إبراهيم، رمزا في الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله، وغير منطقة تسكنها أغلبية شيعية؛ إذ ارتفعت صوره، وخص بعبارات الشكر والامتنان والثقة،