السبـت 14 رمضـان 1435 هـ 12 يوليو 2014 العدد 13010  







بريـد القــراء

ضحايا
* حول خبر «إسرائيل تمطر غزة بالمتفجرات.. وعباس يحذر من أيام صعبة»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أنه بالتأكيد الأيام المقبلة ستكون صعبة على فلسطين ككل وليس على غزة فقط، ولكن اللافت في الموضوع أن الغالبية العظمي من الضحايا هم من المدنيين نساء وأطفالا، ومن النادر أن تسمع عن ضحية
دعم
* بخصوص خبر «المالكي يتهم الأكراد بـ«إيواء داعش» ويحذرهم: سيخسرون وستخسرون»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أرى أن السيد المالكي لم يصب بالهستيريا ولم يفقد توازنه إطلاقاً، فمساحة القوة التي يتحرك عليها في تعنته تجاه مرجعية النجف والتحالف الشيعي، ومروراً بخطواته التصعيدية المدروسة جيدا تجاه
مهل
* فيما يتعلق بخبر «تعيين الدبلوماسي الإيطالي ستافان دي ميستورا مندوبا أمميا لسوريا خلفا للإبراهيمي»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أتساءل متى سيستقيل السيد ستافان دي ميستورا؟ إنه تكرار المشهد وإعطاء النظام السوري الإرهابي المهل، ليقتل الشعب السوري بالبراميل المتفجرة، والصواريخ والعالم يتفرج
سكوت
* عطفا على مقال بكر عويضة «غزة ـ إسرائيل: حرب خامسة.. وليست أخيرة»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أننا نشاهد في المنطقة واقعا مأساويا بامتياز يمتد شريط المعاناة من العراق إلى فلسطين مرورا بسوريا، ما نراه يكشف أن العقول كلها قد تعطلت وأصبح الطريق ممهدا لمن يعزف على وتر العاطفة
ميليشيات
* بشأن خبر (الكونغرس يحذر من طائرات «سوخوي» التي أرسلتها طهران للعراق)، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أن الميليشيات والطائرات والأسلحة والذخيرة والمستشارين كلهم من صنع إيران، ويصر أتباع المالكي بأنهم يتسلطون على دولة ذات سيادة، فأي سيادة تلك والبلد يخترق وبسهولة من قبل المخابرات
استغاثة
* تعقيبا على خبر «الحوثيون يحكمون سيطرتهم على مقر اللواء 310 بعمران»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أتعجب هل يرضى أحد كل هذا الذل والهوان، الذي تعاني منه محافظة عمران بعد سيطرة قوات الحوثيين عليها بالكامل، واتجاهها الآن إلى صنعاء لتفرض سيطرتها على مساحات جديدة فتشرد أصحابها، وتقتل المزيد
طموح
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «سوريا وخطأ دعم التنظيمات الإسلامية»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أننا بحاجة إلى دعم فكرة الجيش الوطني الذي يمثل كل السوريين، وهو الأمر الذي طالب ويطالب ويسعى إليه الشعب السوري منذ البداية من أجل الخروج من الأزمة، وإنهاء هذه الكارثة الإنسانية. ماجد
تجرد
* أود أن أعلق على مقال علي سالم «خسارتهم مؤكدة»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، بالقول إنه تجرد كامل من الحضارة وكل ملامحها أن نجد كل دعاة الموت من الجهاديين والميليشيات يظهرون فجأة وفي نفس التوقيت، كما لو كانت هناك قوة واحدة تقودهم جميعا لتفجير أنفسهم وكل شيء حولهم دون مقابل، إنه التجرد من
اضطهاد
* بعد قراءتي مقال هدى الحسيني (شبح «القبرصة» يخيم على سوريا والعراق!)، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول: إنها خطة لتهجير السنة والقضاء عليهم في بغداد والموصل وكل مدن العراق، التي تعاني الأمرين من إجرام قوات داعش التي تدعم تحركات الحكومة الطائفية، وتنفذ تعليماتها كما هو مخطط له في
عبر
* فيما يخص مقال فوزية سلامة «البطة»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن قصة عبد الله بن المبارك أحد التابعين لرسول الله صلى الله عليه وسلم، التي وردت في المقال قد أبهرتني وأخذتها مأخذ الجد لا مأخذ الهزل كما علق عليها البعض، وهى في رأيي تعتبر نفحة من نفحات الله التي اختص بها
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
الجمع بين نوعين من اللقاحات قد يساعد على استئصال شلل الأطفال
14 ألف خطاب تجنيد أرسلت إلى موتى أميركيين