السبـت 21 صفـر 1431 هـ 6 فبراير 2010 العدد 11393  







بريـد القــراء

مدارس مسلّحة برشاشات ثقيلة
* تعقيبا على خبر «محافظ صعدة لـ(الشرق الأوسط): مبادرة الحوثيين كذب وخداع.. ووجود (القاعدة) طفيف بالمحافظة»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنني خلال عملي في صعدة في ثمانينات القرن الماضي، عايشت أفراد إحدى قبائلها، وكانت تجارة السلاح نشطة جدا في سوق قرية الطلح التي تبعد 8 كلم عن صعدة.
روسيا تبحث عن التكنولوجيا
* تعقيبا على خبر «روسيا تبحث شراء أسلحة من الخارج لأول مرة»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الموضوع أعمق من ميسترال بكثير، فقد أخبرني ضابط طيار من إحدى الدول العربية أن جميع طائرات «سوخوي - 30» التي اشترتها بلاده مؤخرا تعتمد داخليا تقنية فرنسية. فالروس يهمهم نقل التكنولوجيا وليس مجرد
تجاوز واشنطن غير مسموح به
* تعقيبا على خبر «الهيئة التمييزية المشكّلة من البرلمان العراقي تسمح للمرشحين المبعدين بخوض الانتخابات»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن قرار الهيئة التمييزية لم يكن مفاجئا، إذ أن نائب الرئيس الأميركي، جو بايدن، هيأ له بتصريحه المعروف، الذي أعلن فيه أنه ليس ضد الاجتثاث ولكنه مع تأجيله
حقائق ستكشفها الانتخابات
* تعقيبا على خبر «الهيئة التمييزية المشكّلة من البرلمان العراقي تسمح للمرشحين المبعدين بخوض الانتخابات»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ما يهمني كعراقي هو أن أرى مدى شعبية من يتهمون بأنهم بعثيون. هذه الشعبية ستختبر من خلال ما سيحصل عليه (المجتثون) من أصوات في الانتخابات المقبلة. شخصيا
واشنطن وأمن إسرائيل
* لا أشاطر السياسي الأميركي هنري كيسنجر رأيه الوارد في مقاله «على سياسة أوباما إزاء العراق الاهتمام بما بعد الانسحاب»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، والقائل بأن الإدارة الأميركية الحالية لا تعي أهمية العراق لبلادها، بينما هي من جهزت الجيوش وضحّت بأبنائها، ولن تترك العراق لمجرد تغيير نظام
ماذا وراء «صحوة» كيسنجر؟
* هل هذا التحليل المتوازن لطبيعة الموقف في عراق ما بعد الغزو، والذي يقدمه هنري كيسنجر في مقاله «على سياسة أوباما إزاء العراق الاهتمام بما بعد الانسحاب»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، هو نتيجة صحوة متأخرة للاستراتيجي الأميركي؟ أم هو إقرار منه بالفشل؟ ألم يسهم الكاتب نفسه وتلامذته من المحافظين
الإرهاب في مكان آمن
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «تاجر السلاح اليمني»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ما يحدث لليمن من فوضى سياسية وتجاوزات لا تتماشى مع العقل والمنطق، لم يكن وليد اليوم، بل يعود إلى سنوات بعيدة. مما يميل إلى تأييد الرأي القائل بأن أن السلطة والنظام في اليمن فاقدان للسيطرة، ووجودهما
الدول ومتاعب الولاء القبلي
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مصر والقبلية السياسية»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الخشية ليست فقط من القبلية السياسية التي قد تكون حالة عابرة، وإنما من تفشي القبلية الحقيقية التي لاحظتها في أثناء تجوالي في مصر. فقبائل سيناء لا تشعر بالانتماء الكامل إلى مصر. والأمر لا يختلف مع قبائل
الإرهاب يخلق أسبابه
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «عودة تنظيم القاعدة»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن العقائد والأفكار والانتماء الطائفي والتطرف فيها والرغبة المجنونة في تطبيقها، يخلق مقومات الاستعداد للانتحار من أجلها، وكذلك التبرع بالمال والولد قربانا لها. هذه برأيي هي الدوافع الرئيسية للإرهاب
فرصة لبناء وطن ديمقراطي
* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «تحديات الأمن في العراق.. لا مخرج قريبا»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إذا واصلنا حياتنا كمتضررين من أنظمة سابقة، وتمسكنا بمنطق الانتقام ومنهجه، فلن نصل إلى حل، وستتحول السلطة إلى ميدان يجري فيه تداولها دمويا. اليوم باتت لدينا فرصة قوية لبناء وطن عماده
هذه المدينة.. من تنافسها؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «رجل في سبيله إلى رغيف العائلة»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: فعلا، الإسكندرية مدينة جميلة، كل شيء فيها غامض جاذب للألباب والفؤاد. لقد سبق لي أن تقاسمت سنوات الدراسة بينها وبين القاهرة. لكن شتان بين المدينتين. فعروس البحر الأبيض المتوسط لا تترك للمدن
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
تفاعلات عضوية تحت الأرض أثارت ذعر أهالي بلدة مصرية
يهود فرنسيون يحتجون على «عائد إلى حيفا» لغسان كنفاني
«سي دي» مسروق يثير قضية «أخلاقية» في ألمانيا وعدد من الدول الأوروبية