تعقيبا على خبر «وفد تركي يصل إلى إسرائيل لاستئناف محادثات المصالحة وبحث التعويضات»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أقول: أتمنى ألا تكون الهجمات الإسرائيلية المجلجلة على سوريا تلبية لرغبة رئيس الوزراء التركي طيب رجب أردوغان، إذ أقسم بأغلظ الأيمان أن الرئيس السوري الأسد بشار سيدفع ثمن ما ارتكبه،