الاربعـاء 13 ربيـع الاول 1435 هـ 15 يناير 2014 العدد 12832  







بريـد القــراء

جنيف.. وانتظار النتائج
* حول خبر «(جنيف 2) في موعده لتشكيل حكومة مؤقتة بصلاحيات كاملة»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن «جنيف 2» في موعده وتشكيل حكومة بصلاحيات كاملة فيها كثير من الغموض والالتباس، حيث سيفسرها النظام السوري وإيران وروسيا وفقا لأهوائهم، أي أن يبقى النظام السوري هو من يتحكم في
مشكلة الأنبار
* بخصوص خبر «الجيش يستعد لحسم معركة الرمادي وسط تصاعد الاهتمام الدولي بأزمة الأنبار»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أن توحيد العشائر والصحوات في الأنبار سيؤدي إلى القضاء على «داعش» التي تتصف بوحشية كما هو حاصل في سوريا ومنها استخدام السيارات المفخخة والألغام التي تحصد أهل الأنبار
مدينة النخوة
* فيما يتعلق بخبر «لبنانيون يحذرون اللاجئين السوريين في عرسال ويطلبون منهم إقفال محلاتهم»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أنه لا شك بأن بلدة عرسال الشجاعة الفقيرة تعاني اليوم من أزمة عميقة بسبب إيوائها لعشرات ألوف اللاجئين السوريين المساكين الهاربين من الموت ومن جور النظام الطاغي
اتفاقات في اليمن
* بشأن خبر «الحوار اليمني يفوض الرئيس هادي تشكيل لجنة لتحديد عدد أقاليم الدولة الاتحادية»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري الوفاق الذي تم في صعدة دماج اليمن لم يكن مفروضا من أحد على آخر، بل هو خيار اتفق عليه المتصارعون على وقف نزيف الدم اليمني، بهذا الوفاق نجا الرئيس هادي
التصريحات موجهة
* تعقيبا على خبر «المقداد: لا كلمة تعلو على توجيهات الأسد في (جنيف2)»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أنه ما دامت هذه الكلمات تصدر عن معاون وزير خارجية النظام وما هي إلا دليل على أن هؤلاء مجرد دمية لتمجيد بشار وكأن بشار ليس بشرا وكلمته وتوجيهاته لا يعتريها أي شك أو خطأ، وهذا ليس
لا استقرار ولا أمن
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «سر مفاوضات فلسطين.. حقا مثير!»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن التفكير في إقامة الدولة اليهودية الخالية من العرق العربي في حدود المتاح في الوقت الحالي، هي من مراحل التآمر على الشعب الفلسطيني، وهي تنسف أي عملية للسلام قبل حل مأساة الشعب
مسميات زائفة
* أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «هنا يرقد صاحب هذا السجل»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، بالقول إنه من المهازل التي لا يعقلها إلا كل من يعرف الحقيقة هو تسمية إسرائيل لجيشها جيش الدفاع الإسرائيلي الذي يحاول أن يبتلع الأخضر واليابس من أرض فلسطين والعرب، ويتسلى بقتل وتشريد آلاف
الاعتداء على الضعيف
* فيما يخص مقال علي سالم «العدوان على الضعفاء»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنها مأساة صعبة على كل الوجوه، أن يحدث اعتداء بعض المدرسين على الأطفال من البنات الكفيفات في المدرسة التي هي دار للتربية والتعليم، والمدرس الذي هو من المفروض أنه المربي الذي يحل محل الأب،
الحاجة لثورة تعليمية
* عطفا على مقال سليمان جودة «لماذا (نعم) لدستور ما بعد الإخوان؟!»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، فمن وجهة نظري أن التعليم المطلوب ليس ما يتبع بالأمس واليوم وليس بميزانية تصرف وكفى، بل لا بد من ثورة تعليمية متحضرة تنسف النقل والحفظ وتأخذ بيد المتعلم ليستعمل عقله ويستنبط أمورا حديثة
تردد أوباما
* أود أن أقول بخصوص مقال ديفيد إغناتيوس «مشكلة أوباما التي عليه حلها»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، إن مشكلة الرئيس أوباما الذي عليه إعادة النظر فيها تكمن في تردده من اتخاذ المواقف الجريئة والقرارات الحازمة تجاه القضايا الدولية الخارجية، وقد بدا عجزه وتردده الأكبر فيما يخص مأساة
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
جنيف.. وانتظار النتائج
مشكلة الأنبار
مدينة النخوة
اتفاقات في اليمن
التصريحات موجهة
لا استقرار ولا أمن
مسميات زائفة
الاعتداء على الضعيف
الحاجة لثورة تعليمية
تردد أوباما