بريـد القــراء

* حول خبر «بارزاني لشعبه: لن ننصاع لأحد ولن نقبل بعودة الديكتاتورية»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، أود أن أتساءل من سيكتب التاريخ بموضوعية، ومن سيقول الحقيقة بعيدا عن الرسائل التعبوية للشعب الكردي التي كان صدام حسين نفسه يستخدمها؟ وأين كان سيصبح السيد مسعود بارزاني لو أن صدام قد أصمّ أذنيه

* بخصوص خبر «جاسوس إيراني سابق: تفجير طائرة لوكربي كان عملا إيرانيا»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، أرى أنه قد أتى اليوم الذي نعرف فيه من فجر طائرة «بان أميركان» فوق لوكيربي؛ فمتى يأتي اليوم الذي نعرف فيه الحقيقة عن مفجر الربيع العربي أو الحريق العربي الذي أتى على الأخضر واليابس في بلاد العرب

* فيما يتعلق بخبر «إجراءات أمنية مشددة في بغداد بالتزامن مع مؤتمر دولي حول الإرهاب اليوم»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، أتمنى من المسؤولين عن رعاية المؤتمر ومن المحيطين بالمالكي وأجهزته الأمنية التي سجلت الفشل تلو الفشل في مجال مكافحة الإرهاب، عندما يدلون بكلماتهم وتصريحاتهم داخل المؤتمر

* بخصوص مقال ميشيل كيلو «أسئلة برسم موقف روسيا!»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، أود أن أوضح أنه إذا كان ولا بد من أولوية لمكافحة الإرهاب، فهذا يعني أن أول من يجب أن يُكافَح هو نظام الأسد الذي يُعدّ نظاما موضوعا منذ عام 1979 في أميركا على لائحة الأنظمة التي تدعم الإرهاب، فكيف الحال اليوم وجرائمه

* فيما يخص مقال يوسف الديني «بيان علماء القطيف: خطوة شجاعة استلهمت حساسية التوقيت!»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، أود الإيضاح بالقول إني كلي أمل في أن تتسم أقلام كتابنا المؤثرين في الرأي بالموضوعية والحيادية والإنصاف والوطنية، والمبادرة في معالجة الأزمات ذات الطابع الوطني، لتسهم في كبح جماح

* أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «جوقة الصباح»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، بالقول: دعونا نستمع إلى الموسيقى التي تنعش النفس وتهز أوتار القلوب، ولنوقف الموسيقى المجنونة والعزف المنفرد الأليم في ميدان رابعة العدوية. لن نتحدث عن أميركا وثلوج نيويورك، فهي بلد العجائب، ولكننا سنقول بملء

* عطفا على مقال عبد المنعم سعيد «حرب القرم الثانية!!»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، من وجهة نظري أن السياسة الغربية سواء بالنسبة لفلسطين ولثورات الربيع العربي المستمرة أدت لهذا الفشل في كل الحروب وهزيمة الجيوش وتبديد الثروات ومقتل عشرات الألوف من الأبرياء، النتيجة المتوقعة واضحة تماما، وهي

* أود أن أقول بخصوص مقال علي سالم «آه يا خالي عبده!»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، أن المشكلة أنه هكذا كانت تدار مشاريع القطاع العام، فقد كانت شركات القطاع العام عبارة عن ملاجئ تضم آلاف الموظفين الذين لا ينتجون شيئا، وتحقق خسائر سنوية، ولكن المحاسبين المهرة يحولون بطرق الحواة هذه الخسائر