بريـد القــراء

تعليقا على خبر «نائب وزير الدفاع السعودي يدشن في قاعدة أندروز طائرة الـ(أباتشي) التابعة للقوات البرية»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، أجد أنه لا بد من التزود بأحدث الأجهزة التي تساعد في الدفاع عن الوطن، خصوصا في هذا الزمان الذي أصبحت فيه التدخلات الخارجية تحيط بأوطاننا من كل الجهات. عبد الله

بخصوص خبر «عراق نوري المالكي.. زمن الخطايا الكبرى»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، أرى أنه من جرائم صدام أن جعل العراق مشابها لما يحصل الآن في سوريا، وليس غريبا أن يخرج المالكي أو غيره ليكون حاكما نتيجة نقل المرض من صدام إلى الحكام الحاليين في العراق، ويحتاج لعقود حتى يستأصل مرض حب الذات والبقاء

فيما يتعلق بخبر «نائب البشير يدعو لإنشاء لجنة عليا ومصفوفة زمنية للتوجيهات الرئاسية»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، أرى أنه بعد ربع قرن من التسلط والفساد وسوء الإدارة والتخطيط في تصريف شؤون البلاد والعباد وبعد تبخر وهم المشروع الحضاري يصعب أن تجد عاقلا ينتظر من المؤتمر الوطني الذي عرفناه ظاهرا

أود أن أقول بخصوص مقال سليمان جودة «المدرسة أولا..»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، إنه بعيدا عن السياسة أتفق مع المقال في أنه لو كان الاختيار بين بناء مدرسة أو بناء مسجد، فإن الاختيار سيقع أولا على بناء مدرسة قبل بناء مسجد، ذلك لأن المدرسة كدار تعليم وتثقيف وتنوير تؤدى دورا مهما في المجتمع،

تعقيبا على خبر «مقتل الصحافي العراقي بديوي على يد حرس (البيشمركة) تتحول إلى قضية رأي عام»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، أود أن أقول إنه للأسف الشديد كل يوم يموت الناس في العراق من دون وجه حق، كل يوم تفجيرات تقتل الأبرياء من الناس، وأخيرا ضابط عراقي كبير في السن من المفروض أن يكون ناضج الفكر

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «الكويت: ما أشبه قمة اليوم بقمة البارحة!»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، أود أن أتساءل لماذا تريد الدولة المشار إليها إسقاط مصر ودولا أخرى في المنطقة؟ في الماضي كانت تسعى لإسقاط مبارك، ورحل مبارك؛ فما بالها لا تزال تهاجم مصر وشعبها؟ وما الدافع من وراء مناصرة الإخوان

أود أن أعلق على مقال دانا ميلبانك «شبه جزيرة القرم والطائرة الماليزية يظهران محدودية قوة أميركا»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، بالقول إنه إذا ما استبعدنا فرضية الإسقاط، والأسباب الغامضة حول ما يسمى بالأطباق الطائرة والأسرار العسكرية، فيحتمل أن الطائرة مرت بتجربة اختطاف بمقاربة تقنية سرية جديدة

عطفا على مقال طارق الشناوي «قلب فريد وعقل سعاد»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، من وجهة نظري أن أغنية سعاد كانت مبهجة وفيها مرح وإقبال على الحياة والشباب، قدر ما كانت أغنية فريد شجية وعميقة، ولكن كلاهما حزين في العمق، سعاد كان لديها حزن داخلي جعلها تتعمق في مشاهد الأسى الوجودي كما في فيلم العشاء